في أقصي جنوب الصحراء الشرقية، وتحديدًا في الجزء الشرقي لمثلث حلايب وشلاتين، وعلي مساحة أكثر من 35 ألف كيلو متر مربع، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر، فعلي أرضها يمتزج التاريخ بالطبيعة بالحياة البرية والبحرية والثقافية، لتصنع لوحة برية لا مثيل لها في مصر. "محمية علبة
أكمل القراءة"كنوز مفقودة يجب الاستفادة منها".. هكذا وصفهم خبراء البيئة، فقد منح الله مصر موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا، جعلها استراحة متميزة للطيور المهاجرة، تلك الطيور التي تهرب من برد الشتاء في أوروبا وتأتي إلي مصر مرتين سنويًا، مرة في الربيع وأخري في الخريف، ما جعل أرض المحروسة أحد المسارات الرئيسية
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من نصف قرن قررت الحكومة المصرية شق قناة ونفق عبر الصحراء الغربية بطول ثمانية كيلو مترات، وذلك من الجانب الغربي لمنطقة الفيوم المنخفضة، ما أدي إلي تدفق مياه الصرف الزراعي الفائضة من واحة الفيوم إلى وادي الريان، ليشكل بذلك بحيرتين صناعيتين كبيرتين، حيث تصل المياه أولا إلى البحيرة
أكمل القراءةمنذ أكثر من ثمانية وثلاثون قرنًا مضت، وتحديدًا في عهد الأسرة الثانية عشر، قرر الملك أمنمحات الثالث بناء قناة تصل نهر النيل بمنخفض يقع شمال غرب مدينه بني سويف، ثم أقام علي النهر سدين، وذلك لتخزين مياة النهر طيلة أشهر الفيضان، لتشكل فيما بعد أحد أكبر البحيرات الطبيعية في مصر، وطبقا لما ذكره هيرودوت،
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءة