في أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.
أكمل القراءةقبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من خمسة وتسعون عامًا مضت، تحديدًا في العام 1925، حصلت العاصمة المصرية القاهرة علي وسام أجمل وأنظف مدينة فى حوض البحر المتوسط وأوروبا، حتي أن تجميل مدينتي لندن أو باريس، كانوا يفتخرون أنها أصبحت راقية ونظيفة مثل القاهرة، وقد جاء هذا الفوز علي حساب عواصم أوروبية كبيرة وعريقة، علي رأسها
أكمل القراءةتعد أبراج الحمام أقدم ما عرفه الإنسان من مساكن التربية، وقد تناقل مربو الحمام تربيته في الأبراج جيلاً بعد جيل، وكانت تنتشر ما بين أسوان إلى الفرات، والثغور والطرقات الشامية والمصرية، والحجاز وغزة، وبلغ عددها إلى ما ذكره ابن عبد الظاهر في كتابه "تمائم الحمائم"، إلى آخر جمادي الآخرة سنة 687
أكمل القراءة"المصيدة".. هكذا وصف الكاتب والروائي الأمريكي "جوناثان فرانزين" الحالة التي يواجهها الطيور المهاجرة بمجرد الإقتراب من الشواطئ المصرية، وذلك في مقال طويل نشره بصحيفة "نيويوركر" الأمريكية في التاسع عشر من يوليو الماضي، موضحًا أن ما يقرب من 140 مليون طائر، وفقًا لتقديرات
أكمل القراءة