كعادة الطيور البحرية، وصف بالحُمق، ولكن يبدوا أنه أكثر حماقة من غيرة، فالتصق بإسمة الوصف، حتي عُرف بين علماء الحياة البرية المصرية، بالأحمق الطائر، فقد بدا لهم أنه أكثر أقرنائه غباءاً، خاصة حينما يستقر علي الأرض. "الأطيش البني".. أحد الطيور البحرية الساحلية النادرة التي تستوطن
أكمل القراءةاحتار فيه المؤرخون، تارة يسمونه بمسجد الألبستر، وتارة يلقبونه بالمسجد المرمر، تحفة فنية، وهو نوع من أنواع الرخام النادر الذي كسي به، أضحت أهم معلم من معالم قاهرة المعز، قبلة لكل من يرغب في التمتع بالمحروسة من أعلي قلاعها، قبلة لكل من يسعد بالنظر لكل ألوان الفنون، إختلط طيلة تاريخة بالتاريخ والدين
أكمل القراءة"الآنسة الخرساء".. هكذا عُرفت باللغة السريانية القديمة، رغم أن علماء الحياة البرية أكدوا على أنها قادرة علي التواصل مع بعضها البعض عن طريق إطلاق ذبذبات خاصة، إلا أنهم مازالوا يطلقون عليها هذا اللقب لمجرد إنها لا تصدر صوتاً مسموعاً، وحُجتهم في ذلك أن جهازها الصوتي لم يكتمل علي الإطلاق.
أكمل القراءة"وادي الجِمال".. مياه زرقاء نقية، وسماء صافية، ومرتفعات متناسقة، رسمت مجتمعة لوحة إبداعية لا مثيل في جمالها، قديماً أبدي الفراعنة والرومان إهتماماً خاصاً بذلك الوادي، رغم أن أجدادنا أبدو إهتماما خاصا بتلك المنطقة لمعادنها النفيسة التي تزخر بها، كالذهب والزمرد الهرمي الشكل، إلا أن أحفادهم
أكمل القراءةبمجرد أن تطأ قدميك جبل المقطم، ستدرك تلك التُحفة الفنية التاريخية، ستُدرك عظمة المهندس المصري، الذي أبدع تلك المعجزة المعمارية في قلب ذلك الجبل الأصم، ليُصبح أحد أهم معالم منطقة مصر القديمة المبهرة، لتجد جمال الطبيعة فى صخور الجبل العاتية لتتناغم مع الفن المعماري المميز الذى بنى به الدير، وأصبح محط
أكمل القراءة