حيوان لاحم، يستوطن البحار والمحيطات والقليل من الأنهار، وصفوه بعاشق الإنسان البحري، رغم أنه كالخفافيش لا يري، دائمًا ما نجده يُسرع الخطى لنجده كل غريق، الأكثر من ذلك أنه حيوان مرح خفيف الظل، يفضل اللعب واللهو مع الإنسان، دائمًا ما يصنع المقالب والطرائف كشكل من أشكال المزاح. تُعد الدلافين من
أكمل القراءةرغم انتمائه لعالم الطيور، إلا أن باحثي علم الـ"أورنيثولوجي"، أو علم الطيور، وجدوا صعوبه في تصنيفه، ففي رأيهم لا يوجد في جنسه سوي هذا المخلوق العجيب، فهو تارة يُشبه طائر البجع، وتاره أخري يتصف بصفات طائر القلق، وثالثة يتشابه إلي حد ما مع طائر "مالك الحزين"، ولكنه رغم ذلك لم يكن
أكمل القراءةداخل قفص القرود استيقظت "سامية"، تلك القردة التي جاءت من "غابات الكونغو"، مبكراً على غير عادتها، ثم أسرعت لتيقظ أبناءها "جو" و"نادية" قائلة: "هيا يا أبنائي، استيقظوا، اليوم عيد الربيع.. هيا حتى تشاهدون الإنسان"....!! عفوا هذه ليست سخرية،
أكمل القراءةلم يعد الإنسان خطرًا علي نفسه فقط، بل أن نشاطة القاتل طال كل شيء علي سطح الكرة الأرضية، حتي الحيوانات لم يسلموا منه، فطبقًا لبيانات الاتحاد العالمي للحفاظ على الطبيعة ومواردها، والذي كان يعرف قديماً باسم "اتحاد الحماية العالمي"، هناك أكثر من 600 من الحيوانات علي شفا حفرة من الإنقراض، وأن
أكمل القراءةكائن لاحم أنيق، متحين للفرص، سريع الإنقضاض، يعد من أندر الجوارح الطائرة، عادة ما نشاهده خلف قرص الشمس وقت الغروب، لذلك أطلق علية العامة "صقر الغروب"، والذي يُعاني منذ سنوات ليست بالبعيدة خطر الأنقراض، حتي اضطر مؤخرًا الأتحاد العالمي لحماية الحياة البرية لوضعه في القائمة الحمراء.
أكمل القراءة