طائر هادئ، يكاد لا يصدر صوتاً، عرفه المصري القديم منذ بداية عصر الأسرات، ورفعه لأعلى مكانة يمكن أن يصل إليها كائن حي على سطح الكرة الأرضية، فلم يكتفوا بنقش صوره على جدران معابدهم ومقابرهم فقط، بل أضحى رمزا للإله تحوت، حتى أن إكتشاف مومياواته المحنطة مازال يجدها علماء الآثار حتى الآن في قبور
أكمل القراءةأرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءةكائن شرس، مُثير للإشمئزاز رغم نعومته، عدواني رغم رقته، يهاجم لمجرد الشعور بالخطر، رغم ما يتركه مظهرها من قشعريرة وإنطباع سيء في النفوس، إلا أن المصريون القدماء قدسوه، وجعلوه رمزا للسيادة، ورفعوه إلى مصاف الآلهة. "الكوبرا المصرية".. أحد الأفاعي التي وصفت بأنها أكبر أنواع الكوبرا في
أكمل القراءةوصفت بأنها أكبر وأقدم البحيرات الطبيعية العذبة في العالم، قديما كانت أكثر ضخامة مما تبدوا علية اليوم بأكثر من عشرة أضعاف حجمة اليوم، تبلغ مساحتها 230 كيلو مترا مربعة، في حين كانت تتخطي حاجز الـ2500 كيلو متر مربع، يوم ما كانت جزء من من بحيرة موريس القديمة، وهو إسم فرعوني يعني "البحيرة
أكمل القراءةطائر عدواني، ولكنه لم يستعصي علي المصريين، تمكنوا من استئناسه منذ أكثر من 6600 سنه مضت، بل أنهم رفعوه لأعلي مكانه يمكن أن يصل إليها كائن حي علي سطح الكره الأرضية، فنقشوا صوره علي معابدهم ومقابرهم ليقدسونه، حتي أنه أضحي رمزاً دينياً مقدساً، ورمزا لغوياً للكتابة المصرية الهيروغليفية.
أكمل القراءة