"لقد اشتد عداء كهنة آمون.. لن يمكنني السيطرة على غضبهم، وغضب تابعيهم.. أين المفر بإيماني ومعتقدي".. سيطرت تلك العبارات علي عقل "أمنحوتب الرابع" أحد فراعنة الأسرة الـ18، والذي عُرف بفرعون التوحيد، إخناتون، فدعوته إلى عبادة الرب الواحد "آتون" لم تلقى قبولا لدي كهنة آمون،
أكمل القراءة"لم يعمر في الإسلام أكثر منه زخرفة، ولا أحسن منه ترخيمًا بعد الجامع الأموي".. بتلك الكلمات وصف المؤرخ المصري شمس الدين أبو الخير محمد السخاوي في القرن الـ15 ذلك الأثر الإسلامي العريق، والذي يقف شامخًا منذ أكثر من 600 عام مضت، ليكون شاهدًا على روعة العمارة في العصر المملوكي، بل وفي العصر
أكمل القراءة65 يوما، هي كل الفترة التي تغيب فيها الشمس عن تلك المدينة العريقة، والتي مازالت تقف بشموخ فوق قمة سهل البقاع بلبنان، تبدو أشبه بحلبة مصارعة، تتبارز فيها أطلالها لتُظهر لنا مدى القوة الحضارية والاختلاف العقائدي الذي شهدته عبر العصور المختلفة، حتى أضحت كنزًا يتهافت عليه الجميع. "بعلبك..
أكمل القراءةحيوان عدواني إنعزالي، يعشق السيطرة، معروف بقوته رغم حجمه الصغير، ينتمي إلى قبيلة محاربة، وصف بالقط الأشرس في العالم، بل أن بعض خبراء الحياة البرية يرون أنه لا يقل خطورة عن النمور والفهود، وإن كان أكثر خطرًا عندما يتواجد في الصحاري القاحلة. يُعد "الوشق المصري" أو القط البري، ذلك
أكمل القراءة"المرأة بلا طلاء كالطعام بلا ملح".. بتلك العبارة أوضح الكاتب المسرحي الروماني "تيتوس ماكيوس بلاوتس" في أواخر القرن الثالث قبل الميلاد، أهمية تلك المساحيق للمرأة، فعشق الجمال دائمًا ما يدفعها للإبداع في إنتاجها، ورغم إنها بدأت بوسائل بسيطة، إلا إنها أصبحت اليوم متطورة ومتنوعة
أكمل القراءة