منذ 155 عام مضت، وتحديدا في شالء عام 1863، وبمجرد جلوسة على العرش في شهر يناير، أصدر الخديوي اسماعيل، خامس حكام مصر من الأسرة العلوية، قراراً بسرعة إنشاء قصر ضخم لشئون الحكم، ليعبر عن الدولة المصرية الحديثة. يوماً رآى الخديوي اسماعيل قصر صغير، تمتلكه أرملة "عابدين بك"، احد القاده
أكمل القراءةأرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءةكائن شرس، مُثير للإشمئزاز رغم نعومته، عدواني رغم رقته، يهاجم لمجرد الشعور بالخطر، رغم ما يتركه مظهرها من قشعريرة وإنطباع سيء في النفوس، إلا أن المصريون القدماء قدسوه، وجعلوه رمزا للسيادة، ورفعوه إلى مصاف الآلهة. "الكوبرا المصرية".. أحد الأفاعي التي وصفت بأنها أكبر أنواع الكوبرا في
أكمل القراءةحيوان مفترس، حاد الطباع، شديد القوة، عاش على سطح الأرض في العصر الطباشريري، منذ أكثر من 84 مليون سنة، ويعتبر من أشرس الحيوانات المفترسة التي سيطرت على الأرض قبل عصر الديناصورات. رغم أن المصري القديم لم يعرف تقديس الحيوانات، إلا أن مخطوطات المؤرخ اليوناني هيرودوت في القرن الخامس قبل الميلاد،
أكمل القراءةلم يتخيل أحد علي سطح هذا الكوكب إنه سيصبح رمزا للإنسانية كلها، أثار جدلا وخلافا حادا، بل أن الكثيرين حاولوا رفض بناءه، فالبعض أراد علما سياحيا يؤرخ لواحدة من اهم ثورات أوروبا الحديثة، وأخرون فضلوا رمزاً يُضيء حاضر العالم ومستقبلة، فخرج إلي النور تحفة هندسية لم يكن لها مثيل في الشرق والغرب.
أكمل القراءة