أكد الدكتور طارق خليل رئيس جامعة النيل علي أن مصر لن تُحدث أي تقدم بدون البحث العلمي، والإعتماد علي الأفكار المبتكرة، وأنه آن الأوان أن تنتهي كل الشعارات السياسية، الإلتفات إلي شعار "العلم هو الحل"، مبينًا إن العلم والتكنولوجيا هم فقط القادرون علي حل جميع المشاكل التي يعاني منها المجتمع
"بيض ملون.. وسمك مملح.. وبصل أخضر.. وخس".. تلك الوجبة البسيطة تعد طقوس شعبية إجبارية يقوم بها الشعب المصري منذ أكثر من 4700 سنة مضت، في احتفال شعبي بهيج، ففي نفس الموعد من كل عام، يبدأ المصريون بالاحتفال بذلك المهرجان المقدس الذي لم يتوقف منذ العصور الفرعونية السحيقة وحتى اليوم، حتى أضحى
"أعتقد أني شخصا مملا إلى حد يثير الغيظ .. لم أشارك في اغتيال لنكولن ولم أخطط لهزيمة المغول في عين جالوت.. لا أحتفظ بجثة في القبور أحاول تحريكها بالقوى الذهنية.. ولم ألتهم طفلًا منذ زمن بعيد".. بتلك العبارة وصف الكاتب المصري "أحمد خالد توفيق" نفسه، رغم أنه أحد أشهر الكُتاب بين
"خلصنا خلصنا".. بتلك العبارة استقبل شعب بيت المقدس السيد المسيح عيسي بن مريم علية السلام، حاملين بايديهم الزعف وجريد النخل الأخضر، راجين منه الخلاص من الحكم الرومانى الذى عذب وقتل آلاف الشهداء منهم، ليخلد التاريخ هذا الاستقبال الاسطوري بإحتفال خاص أطلق علية "أحد السعف"، أو
"دمعة على خد الزمن".. بهذه العبارة وصف شاعر الهند الحاصل على جائزة نوبل "روبندرونات طاغور" في أوائل القرن العشرين ذلك النصب التذكاري، الذي يقف منذ 370 عاما ليكون شاهدًا على أن بعض من قصص الحب لا تفنى عبر الزمن، بل تظل عابرة للتاريخ، وفي عام 1983 وضعته منظمة الأمم المتحدة للتربية
