رغم أنه لم يكن الآثر الوحيد لـ"عبد الرحمن كتخدا"، إلا أنه يُعد الأكثر تفردًا، فرغم كونه أحد المنشأت الخيرية، اعتمد في تصميمه علي مزج من الطرازين العثماني والمملوكي المصري، كون صاحبه كان مهندسًا وقائدًا للجيش، قبل أن ينفيه على بك الكبير عام 1763 لأكثر من 13 عامًا. يقع سبيل كتخدا،
أكمل القراءة"كنوز مفقودة يجب الاستفادة منها".. هكذا وصفهم خبراء البيئة، فقد منح الله مصر موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا، جعلها استراحة متميزة للطيور المهاجرة، تلك الطيور التي تهرب من برد الشتاء في أوروبا وتأتي إلي مصر مرتين سنويًا، مرة في الربيع وأخري في الخريف، ما جعل أرض المحروسة أحد المسارات الرئيسية
أكمل القراءة"داخل أروقة كنيسته وقف القس حاملا في يده ذلك الخبز، يقترب منه رعايا الكنسية من المصلين، يقطع بيديه قطعًا صغيرة من الخبز، ليطعم بها أفواه العابدين".. كثرًا ما نري ذلك المشهد في صلاة القداس الإلهي لأقباط مصر، قطعة من الخبز المستدير يمسك بها القس ليطعم بها الكثير من المُصلين داخل
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من نصف قرن قررت الحكومة المصرية شق قناة ونفق عبر الصحراء الغربية بطول ثمانية كيلو مترات، وذلك من الجانب الغربي لمنطقة الفيوم المنخفضة، ما أدي إلي تدفق مياه الصرف الزراعي الفائضة من واحة الفيوم إلى وادي الريان، ليشكل بذلك بحيرتين صناعيتين كبيرتين، حيث تصل المياه أولا إلى البحيرة
أكمل القراءةبمجرد أن تبدأ أولي أيام شهر رمضان حتي يسارع المصريين إلي محلات الكنافة والقطايف، تلك الحلويات التي تُعد أحد أهم الطقوس والعادات التي ارتبطت بهذا الشهر الكريم، وأضحت جزء لا يتجزأ منه، ورغم توارث أجيال المحروسة عبر العصور، إلا أننا حتي اليوم لا نعلم السر وراء ارتباطهم بشهر رمضان. قديماً كانت
أكمل القراءة