في منتصف القرن التاسع عشر، وعقب نجاح المؤرخ الفرنسي جان فرانسوا شامبليون في فك رموز اللغة الهيروغليفية، وصل مصر العشرات من الرحالة والمستكشفين بحثًا وتنقيبًا عن تلك الحضارة الضاربة جذورها في التاريخ، يحملون معهم آلة التصوير الحديثة، يلتقطون المئات والآلاف من الصور التي تُلتقط لأول مرة لأرض وادي
أكمل القراءة"الفوانيس وزينة رمضان، مدفع الإفطار، موائد الرحمن، المسحراتي، كنافة وقطايف، وصوت النقشبندي يُطربنا ساعة الإفطار".. كانت تلك هي طقوس الشعب المصري في شهر رمضان، كانت لانها اليوم تختلف عن ذي قبل، ففي زمن الوباء وانتشار الفيروسات تختلف عادات وتقاليد الشعوب، حتي في المناسبات الدينية والأعياد،
أكمل القراءةكان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءة"كنوز مفقودة يجب الاستفادة منها".. هكذا وصفهم خبراء البيئة، فقد منح الله مصر موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا، جعلها استراحة متميزة للطيور المهاجرة، تلك الطيور التي تهرب من برد الشتاء في أوروبا وتأتي إلي مصر مرتين سنويًا، مرة في الربيع وأخري في الخريف، ما جعل أرض المحروسة أحد المسارات الرئيسية
أكمل القراءة"شهر رمضان في مصر يختلف عن أي دولة أخري".. تلك هي الإجابة المتوقعة لأي زائر لمصر في هذا الشهر الكريم، فجميع طقوسه تُعد ميراثًا شرعيًا لكل الحضارات التي شهدها وادي النيل، ما جعل لهذا الشهر نكهة خاصة تختلف عن جميع البلاد الإسلامية. فوانيس وزينة رمضان، مدفع الإفطار، موائد الرحمن،
أكمل القراءة