طائر هادئ، يكاد لا يصدر صوتاً، عرفه المصري القديم منذ بداية عصر الأسرات، ورفعه لأعلى مكانة يمكن أن يصل إليها كائن حي على سطح الكرة الأرضية، فلم يكتفوا بنقش صوره على جدران معابدهم ومقابرهم فقط، بل أضحى رمزا للإله تحوت، حتى أن إكتشاف مومياواته المحنطة مازال يجدها علماء الآثار حتى الآن في قبور
أكمل القراءةطائر عدواني، ولكنه لم يستعصي علي المصريين، تمكنوا من استئناسه منذ أكثر من 6600 سنه مضت، بل أنهم رفعوه لأعلي مكانه يمكن أن يصل إليها كائن حي علي سطح الكره الأرضية، فنقشوا صوره علي معابدهم ومقابرهم ليقدسونه، حتي أنه أضحي رمزاً دينياً مقدساً، ورمزا لغوياً للكتابة المصرية الهيروغليفية.
أكمل القراءة"غية الرجال.. عادة لا يمكننا الاستغناء عنها في المزاح والأفراح".. عبارة عادة ما تسمعها في صعيد مصر، حتى الأطفال تجدهم ينتحون جانباً، يصنعون حلقة كبيرة، يتوسطها طفلين يلعبون تلك التي وصفت بالغية، تُحيط أكفهم عصا يسمونها "المحبة". "فن التحطيب".. تلك المبارزة التي
أكمل القراءةيوما ما، وتحديدا منذ أكثر من 100 مليون سنة، عاشت الديناصورات، أضخم من سكن الأرض علي مر التاريخ، في وادي النيل، وتحديدا في منطقة الفيوم وبني سويف، والتي كانت تُعد شاطئ لبحر ضخم يُسمي "التيثس"، والذي لم يبق منه سوي البحر المتوسط. ديناصورات مصر، والتي أُكتشفت منذ أكثر من 100 عام مضت،
أكمل القراءة"لم أجد أكثر من المصريين تقوى بين سائر البشر.. أراهم يهتمون بالشعائر المقدسة.. فقد سبقوا شعوب العالم إلي إقامة الأعياد العامة والمواكب العظيمة.. وعنهم تعلم الإغريق.. ودليلي علي ذلك أنها تقام في مصر منذ زمن بعيد.. بينما لم يحتفل الإغريق إلا منذ وقت قريب" في أوائل خمسينيات القرن
أكمل القراءة