"كنوز مفقودة يجب الاستفادة منها".. هكذا وصفهم خبراء البيئة، فقد منح الله مصر موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا، جعلها استراحة متميزة للطيور المهاجرة، تلك الطيور التي تهرب من برد الشتاء في أوروبا وتأتي إلي مصر مرتين سنويًا، مرة في الربيع وأخري في الخريف، ما جعل أرض المحروسة أحد المسارات الرئيسية
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من نصف قرن قررت الحكومة المصرية شق قناة ونفق عبر الصحراء الغربية بطول ثمانية كيلو مترات، وذلك من الجانب الغربي لمنطقة الفيوم المنخفضة، ما أدي إلي تدفق مياه الصرف الزراعي الفائضة من واحة الفيوم إلى وادي الريان، ليشكل بذلك بحيرتين صناعيتين كبيرتين، حيث تصل المياه أولا إلى البحيرة
أكمل القراءةكتب "الأب القمص متى المسكين" مذكراته عام 1978 وطلب من تلاميذه عدم نشرها في حياته، وبعد رحيله في 8 يونيو 2008، بدأ رهبان دير القديس أنبا مقار، على تسجيلها، والتي ركز فيها على حديثه عن الرهبنة وعالمها. أشار الأب في مذكراته، "القمص متى المسكين" إلى العزلة التي فُرضت على
أكمل القراءةوصفت بأنها أكبر وأقدم البحيرات الطبيعية العذبة في العالم، قديما كانت أكثر ضخامة مما تبدوا علية اليوم بأكثر من عشرة أضعاف حجمة اليوم، تبلغ مساحتها 230 كيلو مترا مربعة، في حين كانت تتخطي حاجز الـ2500 كيلو متر مربع، يوم ما كانت جزء من من بحيرة موريس القديمة، وهو إسم فرعوني يعني "البحيرة
أكمل القراءةمنذ آلاف السنين، اعتقد أجدادنا الفراعين، أن الإنسان سيبعث بعد موته من جديد، ليحيا حياة الخلود، لذا كان أحرص ما يكون حفاظاً علي جسد الموتى، ما أدي إلي ابتكار علم التحنيط، ذلك العلم الذي أريد به الاحتفاظ بأجساد الموتى, كما أنهم راعوا دفن جثث الموتى بعيداً عن رشح المياه الجوفية، فوضعوها فى قبور
أكمل القراءة