مدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري. "معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
أكمل القراءةوصفت بأنها أكبر وأقدم البحيرات الطبيعية العذبة في العالم، قديما كانت أكثر ضخامة مما تبدوا علية اليوم بأكثر من عشرة أضعاف حجمة اليوم، تبلغ مساحتها 230 كيلو مترا مربعة، في حين كانت تتخطي حاجز الـ2500 كيلو متر مربع، يوم ما كانت جزء من من بحيرة موريس القديمة، وهو إسم فرعوني يعني "البحيرة
أكمل القراءة"ما هذا؟.. لقد اصطدم الفأس بكتلة صخرية !!".. لم تكد صدى هذه العبارة التي نطقها أحد العمال تنتهي، حتى نطقها عامل ثاني وثالث ورابع، فتوقف العمال عن ضرب معاولهم الحديدية في الأرض ليستكشفوا الأمر، فراح أغلبهم يُكملون الحفر بأياديهم العارية، في حين هرع الباقون الي رئيسهم يستشيرونه، فعلي ما
أكمل القراءة"كان من المفترض أن يقفوا حراساُ علي حيوانات حديقة الجيزة، ولكن جمالهم الأخاذ أخبر الخديوي إسماعيل علي الاستعانه بهم لتزيين أقدم كوبري علي نهر النيل".. لا اعتقد أن أحد في مصر يعرف تلك المعلومة، فحينما شرع في بناء كوبري "قصر النيل"، أول كوبري علي نهر النيل في أواخر القرن التاسع
أكمل القراءة"فيكتوريا".. بحيرة ذاعت شهرتها العالمية، فهي ثاني أكبر بحيرة عذبة في العالم، كما أنها نقطة الانطلاقة لنهر النيل الأطول عالمياً أيضاً. مؤخراً اكتسبت البحيرة شهرة من نوع آخر، فعلي ضفافها تدار أكبر تجارة ترفضها الإنسانية، أجبر الفقر نساء القرى المعيلات علي شراء السمك من رجال فقدوا المروءة
أكمل القراءة