حيوان شرس، حاد الطباع، تجذبه رائحة الجيفة، حتى إنه وصف بنباش القبور، ارتباطه بعالم الموتى ووصوله للجثث العفنة ربط اسمه بعالم الأساطير، ما جعل المصري القديم يقدسه ويرفعه إلى أعلى مكانة يمكن أن يصل إليها حيوان، فأصطف في مصاف الآلهة، وأصبح رمزا للإله أنوبيس. لم يكن ذلك الحيوان سوى الذئب
أكمل القراءةوصفت بأنها أقدم لوحات تصوير الوجه البشري، فلأول مرة في التاريخ الإنساني تخرج عن إطار الرسم الجانبي، فقد اعتاد الفنان المصري القديم على رسم الوجوه من الجانب، حتى وإن كان الجسد من الأمام أو الخلف، ويمكن ملاحظة ذلك في رسوم المعابد الفرعونية، ما جعلها مدرسة خاصة امتازت بخروجها على الإطار المصري القديم
أكمل القراءة"لقد اشتد عداء كهنة آمون.. لن يمكنني السيطرة على غضبهم، وغضب تابعيهم.. أين المفر بإيماني ومعتقدي".. سيطرت تلك العبارات علي عقل "أمنحوتب الرابع" أحد فراعنة الأسرة الـ18، والذي عُرف بفرعون التوحيد، إخناتون، فدعوته إلى عبادة الرب الواحد "آتون" لم تلقى قبولا لدي كهنة آمون،
أكمل القراءة"لم يعمر في الإسلام أكثر منه زخرفة، ولا أحسن منه ترخيمًا بعد الجامع الأموي".. بتلك الكلمات وصف المؤرخ المصري شمس الدين أبو الخير محمد السخاوي في القرن الـ15 ذلك الأثر الإسلامي العريق، والذي يقف شامخًا منذ أكثر من 600 عام مضت، ليكون شاهدًا على روعة العمارة في العصر المملوكي، بل وفي العصر
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من تسعون عامًا مضت، وتحديدًا عام 1928 إنشاء الملك فؤاد الأول متحفًا يضم أهم الاسلحة التي استخدمها الجيش المصري، فقد كان وإبنة الملك فاروق محبين لجمع واقتناء الأسلحة، والتي غالبًا ما تم شراؤها من مزادات، أو تلقوها كهدايا، أو ورثوها من جدهم الكبير محمد على باشا، ما جعله متحفًا غاية من
أكمل القراءة