واحد من أعرق الآثار الإسلامية، يقف ببهائه وسط القاهرة الفاطمية منذ أكثر من 180 عام مضت، ليعكس ببنائه المعماري الفريد، مزيجًا رائعا من فنون العصر المملوكي، والعثماني، والأوروبي، حتى أطلق عليه بجدارة "لؤلؤة المعز"، لغناه بزخرفة فني "الروكوكو" و "الباروكي".
أكمل القراءةفي ليلة من ليالي الشتاء الباردة عام 1920 الباردة جاء إلي هذه الدنيا، طفل صغير، لم يكن كاي طفل ولد بتلك القرية من قبل، فكل الشواهد تؤكد أن قرية "دميرة" الصغيرة بمحافظة الدقهلية، سيكون لها صيت عظيم بمولده، لتُصبح موطن شيخ المداحين، وقيثارة الإنشاد الديني، كما سيُحب أن يلقبه عموم الشارع
أكمل القراءةيقف شامخًا وكأنه جزء من تلك الحضارة التي أبهرت العالم آلاف السنين، ما أن تطأ قدميك أرض الفراعين، حتي تجده في استقبالك شامخًا مطلقًا رغاءً عاليًا مهللًا –صوت الجمل"، وصفوه بسفينه الصحراء لقوة تحمله، ارتبط في مصر بالرحلات الترفيهية بالمواقع الأثرية والحضارية، لذك لا تكد سائحًا لتسأله عن
أكمل القراءةفي الأول من رمضان عام 1460 ميلادية، أمر السلطان "خشقدم"، سلطان الدولة المملوكية البرجية الشركسية السادس عشر، رجال جيشة بتجربه أحد المدافع الجديدة التي وصلت إلي القاهرة، كان المصريين يلتفون حول موائد الطعام، ينتظرون لحظة آذان المغرب، وفجأة إنطلق صوت المدفع مدويًا، لينطلق بعدها صوت
أكمل القراءة"حاللو يا حاللو.. رمضان كريم يا حاللو.. حل الكيس وادينا بقشيش يا نروح منجيش يا حلو".. منذ أكثر من نصف قرن مضي أخرج التراث الفني المصري تلك الكلمات الرائعة، تعبيرًا عن الإبتهاج بهلال شهر كريم، حينما اجتمع محمد حلاوة بكلماته الرائعة، بألحان البديع دائمًا الموسيقار محمد الموجي، بصوت الفنانة
أكمل القراءة