مجموعة من المدافن تعود للأسرة الملكية العلوية، تقع خلف قبة الإمام الشافعي بالقرافة، والمسماة بنفس الاسم، ويعود تاريخ إنشائها إلى عامي 1805 و1815 ميلادية، أي منذ ما يقرب من 210 عام مضت، وقد أنشأها الوالي العثماني محمد على باشا، ولكنه لم يدفن بها، حيث دفن بجامعه الشهير فى قلعة صلاح الدين.
أكمل القراءة"الفوانيس وزينة رمضان، مدفع الإفطار، موائد الرحمن، المسحراتي، كنافة وقطايف، وصوت النقشبندي يُطربنا ساعة الإفطار".. كانت تلك هي طقوس الشعب المصري في شهر رمضان، كانت لانها اليوم تختلف عن ذي قبل، ففي زمن الوباء وانتشار الفيروسات تختلف عادات وتقاليد الشعوب، حتي في المناسبات الدينية والأعياد،
أكمل القراءةخلال النصف الأول من القرن التاسع عشر، كان سماسرة الأوراق المالية بمدينة الأسكندرية يجتمعون يوميًا بالمقاهي المطلة علي البحر، ليتموا صفقات القطن التي اشتهروا بها مع الكثير من سماسرة الأسواق الاوروبية، وفي عام 1861 سعي بعضهم لإنشاء مقصورة خاصة للقطن أو بورصة، توازي البورصات الغربية التي بدأت في
أكمل القراءةقبل أكثر من ثلاثة قرون، وفي نهاية القرن الثامن عشر الميلادي، قرر أحد قادة الجيش العثماني في رشيد، وقائد المدفعية "عثمان آغا الطوبجي"، إنشاء طاحونة في شارع الامصيلي بمدينة رشيد الساحلية، تلك الطاحونة التي أضحت معلمًا أثريًا، وشاهدًا علي تاريخ تلك المدينة الساحلة، بل تاريخ البحيرة كلها، فقد
أكمل القراءةإذا كان هذا الفيروس الذي اجتاح العالم قد أثر سلباً في حياة البشر إقتصادياً واجتماعياً، وبداًت مراكز الدراسات تعكف بدراسة تأثيراته السلبية علي جميع مناحي الحياة، لدرجة انهم يتحدثون عن عالم جديد يتشكل كنتيجة مباشرة لتأثير تلك الجائحة، ولن اتناول هنا ما ذكرته المراكز البحثية عن الأثر السلبي لهذه
أكمل القراءة