عالم الآثار العالمي الدكتور زاهي حواس متعدد الاهتمامات في المصريات، ومن بينها، ولعه الكبير بالمومياوات الفرعونية، ولا أنسى عملي تحت إشرافه في اكتشاف "وادي المومياوات الذهبية" في الواحات البحرية، والذي حوَّل الواحات البحرية إلى قبلة السياحة والإعلام في العالم كله، منذ هذا الاكتشاف الذي
"أتمني لو كنت هناك".. استطلاع أجراه عدد كبير من محبو السياحة حول العالم، حيث اضطروا للجوء إلي إلى تطبيق انستجرام، مطالبين عملائهم حول العالم بذكر أكثر الوجهات السياحية التي يغيب عنها المسافرون، وذلك من خلال هاشتاج #TakeMeBack، أو خذني إلي هناك.
وقد قدم الهاشتاج، والذي نشرته صحيفة
قبل أكثر من 110 عام مضت، وتحديدًا عام 1907، انتهي المُصمم المعماري الإيطالي "أنطونيو لاشاك"، من ذلك القصر الذي تم بناؤه في جزيرة الزمالك، ليقدمه تحفة معمارية لـ"علي بك فهمي"، ابن علي باشا فهمي، كبير ياوران الملك فؤاد الأول، ومنيرة يوسف صبري، قبل أن يُصبح بعد وفاته ملكية خاصة
هل بني المصريون القدماء أهرامات في القارة القطبية الجنوبية؟ أم أن تلك الأهرامات من صُنع الكائنات الفضائية؟.. تساؤل كان يعتقده البعض ساذجًا، ولكنه في واقع الأمر بدأ يخطو خطوات واسعة نحو اليقين منذ عام 2016، وذلك حينما بدأت مجلة Ancient Origins البريطانية، ومقرها جمهورية إيرلندا، وهي مجلة علمية بحثية
منذ خمسة آلاف عام وأكثر، ترك لنا المصريين القدماء نقوشًا لكحك العيد الذي نعرفه اليوم، ليزين به جدران المعابد في الأقصر ومنف، بل أن بعض تلك النقوش وجدت أيضًا داخل هرم خوفو بمخافظة الجيزة، ما يؤكد لنا أن الكحك كان عادة مصرية قديمة مقدسة.
تلك الأدلة رصدها أحد الباحثين المصريين في أحد مؤلفاته
