هنا ستشعر كأنك فى عالم آخر كأن الزمان عاد بك إلى عصر الفتوحات الإسلامية، ، هنا يتجلى العشق الإلهي وتفوح روائح عطرة لتملأ النفوس راحة وطمأنينة.. فتحت التراب يرقد الأولياء و صحابة رسول الإسلام محمد بن عبدالله، وأهل بيته الأخيار.
فعلى غرار أرض البقيع الطاهرة فى المملكة العربية السعودية توجد
قبل ما يقرب من تسعة عقود مضت، وتحديدًا عام 1932، صمم المهندس المعماري البريطاني "أدوين باتسى" مبني ذو طراز معماري فريد مكون من طابقين داخل محطة مصر برمسيس، يضم سجلا من المجسمات التي تمثل وسائل النقل علي مر العصور، ليجسد ذاكرة حية لتطور وسائل النقل علي مدار 150 عاما، فيصبح بذلك الأول من
سيكون من الصعب عليك أن تصدق أن القاهرة الخديوية، تلك المدينة التي وصفها الرحالة والمستكشفون الأوروبيون بـ"باريس الشرق"، كانت قبل أكثر من 150 عام مضت مجرد تلال من القمامة تفصل المدينة العثمانية القديمة عن نهر النيل، قبل أن تظهر تلك المباني ذات الطابع الأوربي النادر، مثل مترو، راديو، ديانا،
للمرة السادسة علي التوالي تتواجد القاهرة ضمن أفضل مدينة شرق أوسطية سياحيًا، فطبقًا لمؤشر ماستركارد العالمية لعام 2017، جاءت العاصمة المصرية في المرتبة الرابعة عربيًا، والسابعة والستون عالميًا، بمجموع 1.6 مليون زائر، وذلك بنسبة نمو تخطت 1.5%.
طبقًا للمؤشر، والذي ضم أهم المدن العالمية من 132
أكبر متحف أثري ديني في العالم، وصف بالأهم على الإطلاق، فقد شهدت جدرانه أبشع عصور الإضطهاد في العصر الروماني، ذلك العصر الذي سُمي بـ"عصر الشهداء"، حيث تعرض المسيحيون للتنكيل والتعذيب طيلة القرون الأولي من ميلاد السيد المسيح علية السلام، وحتي اعتراف الإمبراطورية الرومانية بالمسيحية.
