رغم مرور أكثر من 46 قرن علي إنشاءه، مازال يحمل في جُعبته الكثير من الألغاز، حتي مؤرخي التاريخ، بل وعلماء المصريات الأشهر في التاريخ، عجزوا عن تصنيف هيئته، فالبعض يؤكد أنه هرم كامل، شكل حلقة وصل بين هرم زوسر المدرج، والذي تم بنائه قبل ستون عام من تاريخ بناءه، وبين هرم خوفو أحد عجائب الدنيا السبع
أكمل القراءةلم تعد تفاجئنا حضارتهم، لم تعد تبهرنا أفكارهم، فقد اعتدنا اكتشاف كل ما هو جديد كل يوم، منذ عامين تأكد الفريق العلمي المصري لدراسة المومياوات الملكية، من أن الفراعنة لم يتقدموا فقط في علوم الطب والتشريح ولكن وصلوا إلى مراحل خطيرة من التقدم العلمي في أفرع الأجهزة التعويضية، وكذلك في طب التجميل وإصلاح
أكمل القراءةمنذ قرن مضى، وبمجرد أن وضعت الحرب العالمية أوزارها، ونتيجة للتشوهات التي حدثت للكثير من الرجال في المعارك، أضحت تلك الجراحات البديل الوحيد لحياة بلا تشوه، حياة خالية من العقد النفسية. أول من ألتفت لذلك الأمر، كان الجراح النيوزيلاندي "هارولد جيلز"، والذي طور من جراحات التجميل التي
أكمل القراءةحيوان شرس، حاد الطباع، تجذبه رائحة الجيفة، حتى إنه وصف بنباش القبور، ارتباطه بعالم الموتى ووصوله للجثث العفنة ربط اسمه بعالم الأساطير، ما جعل المصري القديم يقدسه ويرفعه إلى أعلى مكانة يمكن أن يصل إليها حيوان، فأصطف في مصاف الآلهة، وأصبح رمزا للإله أنوبيس. لم يكن ذلك الحيوان سوى الذئب
أكمل القراءةوصفت بأنها أقدم لوحات تصوير الوجه البشري، فلأول مرة في التاريخ الإنساني تخرج عن إطار الرسم الجانبي، فقد اعتاد الفنان المصري القديم على رسم الوجوه من الجانب، حتى وإن كان الجسد من الأمام أو الخلف، ويمكن ملاحظة ذلك في رسوم المعابد الفرعونية، ما جعلها مدرسة خاصة امتازت بخروجها على الإطار المصري القديم
أكمل القراءة