في منطقة مصر القديمة، وتحديدًا بمدينة الفسطاط، خلف مجمع الأديان، تقع قرية الفواخير المصرية، تلك القرية التي ورثت واحدة من أقدم وأهم الحرف التي خلدت حضارة المصري القديم، وربما حضارة الإنسانية كلها، حينما استغلوا ما يقدمه النيل لهم من هدايا، ممثلة في الطمي الأسواني في صناعة أجمل الجواهر الطينية.
أكمل القراءة"تقف داخل إحدي قاعات معرض الكتاب لتحكي تاريخ مصر الحضاري".. بتلك العبارة عبر رواد معرض الكتاب عن إعجابهم بتلك اللوحات الفنية التي تركها شباب الفنانين بقاعة بلازا واحد، وذلك بالطابق العلوي بجوار قاعة التجارب المسرحية. تلك اللوحات الفنية والتي قدمها شباب الفنانين والرسامين المصريين
أكمل القراءةمنذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءةبقايا أثرية متناثرة على حواف الطريق، وفي الأراضي الزراعية، وبين المنازل، بقايا أصنام من الجير الأبيض وأخرى من أنواع صخرية أخرى، روايات عديدة من الأهالي عن كون قريتهم التي تقع في محافظة الشرقية، تعوم على بحر من الآثار، وأن مملكة قديمة تقع أسفل منازلهم، التي يُمنع إعادة بنائها إلا بحضور مسئولي
أكمل القراءةفي منتصف أحد أيام الصيف الحار، ورغم الجو الخانق، وقفت تلك الفتاة على أعتاب باب إحدي غرف منزلها، تراقب جسد أمها الممدد على الفراش، جسد ساكن فارقته الروح، بجوارها جلس الشقيق مطأطأ الرأس، تشكو ملامح وجهه عجز الفقر، وقلة الحيلة، بين الفينه والأخري يدخل بعض الجيران، يضعون تحت الجثمان القليل من الذهب
أكمل القراءة