منذ ثلاثة عقود مضت، وتحديدًا عام 1989، شيدت الحكومة الفرنسية هرمًا زجاجيًا علي مدخل متحف اللوفر، يصل ارتفاعه إلي نحو 21 مترًا، ويُعد ذلك الهرم واحد من أصل أربعة آخرين أصغر منه حجماً، يحيطون به في الفناء الخارجي للمتحف, وقدموه هدية بمثابة تحية للقدماء المصريين وعالمهم المدهش. لذلك عكفوا طيلة
أكمل القراءةرغم مرور أكثر من 46 قرن علي إنشاءه، مازال يحمل في جُعبته الكثير من الألغاز، حتي مؤرخي التاريخ، بل وعلماء المصريات الأشهر في التاريخ، عجزوا عن تصنيف هيئته، فالبعض يؤكد أنه هرم كامل، شكل حلقة وصل بين هرم زوسر المدرج، والذي تم بنائه قبل ستون عام من تاريخ بناءه، وبين هرم خوفو أحد عجائب الدنيا السبع
أكمل القراءةوصفت بأنها أقدم لوحات تصوير الوجه البشري، فلأول مرة في التاريخ الإنساني تخرج عن إطار الرسم الجانبي، فقد اعتاد الفنان المصري القديم على رسم الوجوه من الجانب، حتى وإن كان الجسد من الأمام أو الخلف، ويمكن ملاحظة ذلك في رسوم المعابد الفرعونية، ما جعلها مدرسة خاصة امتازت بخروجها على الإطار المصري القديم
أكمل القراءة"غية الرجال.. عادة لا يمكننا الاستغناء عنها في المزاح والأفراح".. عبارة عادة ما تسمعها في صعيد مصر، حتى الأطفال تجدهم ينتحون جانباً، يصنعون حلقة كبيرة، يتوسطها طفلين يلعبون تلك التي وصفت بالغية، تُحيط أكفهم عصا يسمونها "المحبة". "فن التحطيب".. تلك المبارزة التي
أكمل القراءةتقع أغلب قصص الحب والغرام الغربية في نطاق الأساطير والفنتازيا، وهو ما نهتم به في عالمنا الشرقي متجاهلين واقعنا الفعلي، حيث أكدت الآثار المكتشفة حديثا أن أقدم قصص الحب والغرام، لأشخاص حقيقيين، شهدتها أرض الفراعين وبابل، تاركين على الأحجار مشاهد من العشق الجميل. مقبرة الغرام في صيف
أكمل القراءة