حيوان لاحم، يستوطن البحار والمحيطات والقليل من الأنهار، وصفوه بعاشق الإنسان البحري، رغم أنه كالخفافيش لا يري، دائمًا ما نجده يُسرع الخطى لنجده كل غريق، الأكثر من ذلك أنه حيوان مرح خفيف الظل، يفضل اللعب واللهو مع الإنسان، دائمًا ما يصنع المقالب والطرائف كشكل من أشكال المزاح. تُعد الدلافين من
أكمل القراءةمنذ عشرة سنوات مضت، وتحديدًا أحد أيام صيف عام 2008، وقف علي مسرح الجامعة يقدم هذا النوع العجيب من الفن، لا يعلم لماذا استهواه، فقط شعر أنه يمكن أن يعبر عن ما يعانيه من قضايا كشاب في مقتبل العمر، تمكن بمهاراته الجسدية أن يلفت نظر زملائه بالجامعة، إلتف حوله عدد كبير من الطلبة، ولكنهم لم يفهموا ما
أكمل القراءةوصفت بأنها أقدم لوحات تصوير الوجه البشري، فلأول مرة في التاريخ الإنساني تخرج عن إطار الرسم الجانبي، فقد اعتاد الفنان المصري القديم على رسم الوجوه من الجانب، حتى وإن كان الجسد من الأمام أو الخلف، ويمكن ملاحظة ذلك في رسوم المعابد الفرعونية، ما جعلها مدرسة خاصة امتازت بخروجها على الإطار المصري القديم
أكمل القراءة"بيض ملون.. وسمك مملح.. وبصل أخضر.. وخس".. تلك الوجبة البسيطة تعد طقوس شعبية إجبارية يقوم بها الشعب المصري منذ أكثر من 4700 سنة مضت، في احتفال شعبي بهيج، ففي نفس الموعد من كل عام، يبدأ المصريون بالاحتفال بذلك المهرجان المقدس الذي لم يتوقف منذ العصور الفرعونية السحيقة وحتى اليوم، حتى أضحى
أكمل القراءة"خلصنا خلصنا".. بتلك العبارة استقبل شعب بيت المقدس السيد المسيح عيسي بن مريم علية السلام، حاملين بايديهم الزعف وجريد النخل الأخضر، راجين منه الخلاص من الحكم الرومانى الذى عذب وقتل آلاف الشهداء منهم، ليخلد التاريخ هذا الاستقبال الاسطوري بإحتفال خاص أطلق علية "أحد السعف"، أو
أكمل القراءة