أحد الفنون المسرحية التي خرجت من رحم الكنيسة الغربية، بدايات عصر النهضة، وتحديدا نهاية القرن السادس عشر، وبداية القرن السابع عشر، تعتمد على الشعر والموسيقى الكلاسيكية، وبمزجهما تخرج عروض ذات حبكة درامية، انطلقت من ساحل البحر المتوسط لتنتشر في العالم أجمع، أطلقوا علية إسم "أوبرا".
أكمل القراءة"لم يعمر في الإسلام أكثر منه زخرفة، ولا أحسن منه ترخيمًا بعد الجامع الأموي".. بتلك الكلمات وصف المؤرخ المصري شمس الدين أبو الخير محمد السخاوي في القرن الـ15 ذلك الأثر الإسلامي العريق، والذي يقف شامخًا منذ أكثر من 600 عام مضت، ليكون شاهدًا على روعة العمارة في العصر المملوكي، بل وفي العصر
أكمل القراءة"بيض ملون.. وسمك مملح.. وبصل أخضر.. وخس".. تلك الوجبة البسيطة تعد طقوس شعبية إجبارية يقوم بها الشعب المصري منذ أكثر من 4700 سنة مضت، في احتفال شعبي بهيج، ففي نفس الموعد من كل عام، يبدأ المصريون بالاحتفال بذلك المهرجان المقدس الذي لم يتوقف منذ العصور الفرعونية السحيقة وحتى اليوم، حتى أضحى
أكمل القراءة"خلصنا خلصنا".. بتلك العبارة استقبل شعب بيت المقدس السيد المسيح عيسي بن مريم علية السلام، حاملين بايديهم الزعف وجريد النخل الأخضر، راجين منه الخلاص من الحكم الرومانى الذى عذب وقتل آلاف الشهداء منهم، ليخلد التاريخ هذا الاستقبال الاسطوري بإحتفال خاص أطلق علية "أحد السعف"، أو
أكمل القراءة"دمعة على خد الزمن".. بهذه العبارة وصف شاعر الهند الحاصل على جائزة نوبل "روبندرونات طاغور" في أوائل القرن العشرين ذلك النصب التذكاري، الذي يقف منذ 370 عاما ليكون شاهدًا على أن بعض من قصص الحب لا تفنى عبر الزمن، بل تظل عابرة للتاريخ، وفي عام 1983 وضعته منظمة الأمم المتحدة للتربية
أكمل القراءة