طبيعة

كتبت: مروة رسلان 18 يوليو

"جبل علبة".. واحة في الجنوب

في أقصي جنوب الصحراء الشرقية، وتحديدًا في الجزء الشرقي لمثلث حلايب وشلاتين، وعلي مساحة أكثر من 35 ألف كيلو متر مربع، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر، فعلي أرضها يمتزج التاريخ بالطبيعة بالحياة البرية والبحرية والثقافية، لتصنع لوحة برية لا مثيل لها في مصر. "محمية علبة

أكمل القراءة
خاص: إيجيبشيان جيوجرافيك 01 يوليو

"ذراع المجرة".. عندما تحلق مليارات النجوم في سماء الفيوم

هل سبق وشاهدت صورًا لأحد أذرع المجرة، وأدهشك منظرها تاركًا مثل هذه التساؤلات: هل تُرى بالعين المجردة؟ هل تُرى حقيقةً كما في الصور؟ أين ومتى يمكن رؤيتها؟، وكيف يمكن مشاهدة تلك النجوم بمختلف أشكالها وأحجامها داخل مجرتنا؟، أسئلة كثيرة قد تبدو منطقية بمجرد رؤيتنا لتلك الصور التي يلتقطها أغلب المصورين

أكمل القراءة
كتبت: تهاني عبد السلام 11 يونيو

"الطيور المهاجرة في مصر".. رحلة الربيع والخريف

"كنوز مفقودة يجب الاستفادة منها".. هكذا وصفهم خبراء البيئة، فقد منح الله مصر موقعًا جغرافيًا استراتيجيًا، جعلها استراحة متميزة للطيور المهاجرة، تلك الطيور التي تهرب من برد الشتاء في أوروبا وتأتي إلي مصر مرتين سنويًا، مرة في الربيع وأخري في الخريف، ما جعل أرض المحروسة أحد المسارات الرئيسية

أكمل القراءة
كتبت: مروه رسلان 20 مايو

"بحيرة قارون".. متنزه الملوك والأمراء واستراحة طيور الفلامنجو المهاجرة

منذ أكثر من ثمانية وثلاثون قرنًا مضت، وتحديدًا في عهد الأسرة الثانية عشر، قرر الملك أمنمحات الثالث بناء قناة تصل نهر النيل بمنخفض يقع شمال غرب مدينه بني سويف، ثم أقام علي النهر سدين، وذلك لتخزين مياة النهر طيلة أشهر الفيضان، لتشكل فيما بعد أحد أكبر البحيرات الطبيعية في مصر، وطبقا لما ذكره هيرودوت،

أكمل القراءة
كتبت- سحر سعدالله 08 مارس

"الخيول المصرية".. خلده المصري القديم وتهادى به ملوك العالم

منذ أكثر من ألفي عام مضت، وطأت أقدامه القوية أرض الإنجليز، ليكتسب شهرة عالمية في الجمال والقوة، ما أدى إلى تهافت الملوك والأمراء والأغنياء على شرائها بأثمان خيالية، حتي أن ملك إنجلترا "تشارلز الثاني"، كلف سفيرة في بلاد الشرق بشراء الكثير منها، واعتبر ان هزيمته في الحرب الصليبية الثالثة

أكمل القراءة