"بيض ملون.. وسمك مملح.. وبصل أخضر.. وخس".. تلك الوجبة البسيطة تعد طقوس شعبية إجبارية يقوم بها الشعب المصري منذ أكثر من 4700 سنة مضت، في احتفال شعبي بهيج، ففي نفس الموعد من كل عام، يبدأ المصريون بالاحتفال بذلك المهرجان المقدس الذي لم يتوقف منذ العصور الفرعونية السحيقة وحتى اليوم، حتى أضحى
أكمل القراءة"أعتقد أني شخصا مملا إلى حد يثير الغيظ .. لم أشارك في اغتيال لنكولن ولم أخطط لهزيمة المغول في عين جالوت.. لا أحتفظ بجثة في القبور أحاول تحريكها بالقوى الذهنية.. ولم ألتهم طفلًا منذ زمن بعيد".. بتلك العبارة وصف الكاتب المصري "أحمد خالد توفيق" نفسه، رغم أنه أحد أشهر الكُتاب بين
أكمل القراءة"خلصنا خلصنا".. بتلك العبارة استقبل شعب بيت المقدس السيد المسيح عيسي بن مريم علية السلام، حاملين بايديهم الزعف وجريد النخل الأخضر، راجين منه الخلاص من الحكم الرومانى الذى عذب وقتل آلاف الشهداء منهم، ليخلد التاريخ هذا الاستقبال الاسطوري بإحتفال خاص أطلق علية "أحد السعف"، أو
أكمل القراءة"دمعة على خد الزمن".. بهذه العبارة وصف شاعر الهند الحاصل على جائزة نوبل "روبندرونات طاغور" في أوائل القرن العشرين ذلك النصب التذكاري، الذي يقف منذ 370 عاما ليكون شاهدًا على أن بعض من قصص الحب لا تفنى عبر الزمن، بل تظل عابرة للتاريخ، وفي عام 1983 وضعته منظمة الأمم المتحدة للتربية
أكمل القراءة65 يوما، هي كل الفترة التي تغيب فيها الشمس عن تلك المدينة العريقة، والتي مازالت تقف بشموخ فوق قمة سهل البقاع بلبنان، تبدو أشبه بحلبة مصارعة، تتبارز فيها أطلالها لتُظهر لنا مدى القوة الحضارية والاختلاف العقائدي الذي شهدته عبر العصور المختلفة، حتى أضحت كنزًا يتهافت عليه الجميع. "بعلبك..
أكمل القراءة