في التاسع عشر من نوفمبر من العام 1850، عثر عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت، مؤسس المتحف المصري بالقاهرة، علي واحده من أهم القطع الآثرية في التاريخ، قطعة تثبت مدي أهمية القراءة والكتابة في مصر القديمة، وذلك باعتبارها أهم وسيلة لنقل الحكمة للأجيال القادمة، فقد كانوا يحرصون على تدوين كل شيء، لذا كان
أكمل القراءةعلي كورنيش نيل طيبة، وعلي بُعد أمتار شمال معبد الأقصر، وتحديدًا بالقرب من جبل طيبة الغربية، وعلي مساحة نصف فدان، أو ما يقرب من 2035 متراً مربعاً، يقع أحد أغرب المتاحف في الأثرية في العالم، متحفًا يرصد قصة تجهيز الجسد ما بعد الموت، استعدادًا للحياة الأبدية. كان للتحنيظ، أحد أسرار الحضارة
أكمل القراءة"تلك المومياء لا تخص زوسر الملك.. لا تخصه علي الإطلاق".. في ليلة باردة من ليالي شتاء عام 1822، وبتلك العبارات المتقطعة، راح المهندس الإيطالي "غيرولانو سيجاتو" يقفز صارخًا بصوت يائس، إحمرار عينيه يوحي بأن صدمة قوية تعرض لها، أو ربما هو أمل لم يتحقق كان ينتظر منه شيء يخلد
أكمل القراءةرغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءة"وجدتها.. وجدتها.. اكتشفت معاني حروف ذلك الحجر.. سنفهم تلك الحضارة العريقة".. في ليلة حارة من ليالي صيف عام 1822، وبتلك العبارات المتقطعة، راح الباحث الفرنسي "جون فرانسوا شامبليون" يقفز صائحاً بسعادة بالغة، بريق عينيه يوحي بأنه توصل الي كشف عظيم، أو ربما هو أعظم كشف في تاريخ
أكمل القراءة