واحدا من أهم المراكز الحضارية على مدار التاريخ المصري القديم، رغم مرور أكثر من 33 قرنًا، إلا إنه مازال يقف شامخا ليبقى شاهدا على الحياة في مصر القديمة، كما كان شاهدا على قصة العشق الأبدي لإيزيس وأوزوريس، حصل على الكثير من الألقاب لعل أشهرها "تا ور" أي الأرض العظيمة. "معبد
أكمل القراءة"إر نفر حر نبت بتري، ست مى سوبدة، عنت إرتي جمح، بنرت سبت ست مدت، بن أن عس خنو إم حاو، كات نحبت وبخت قابت، خسيج ماع شنو، بدشت نحوي مرت حرى أبو".. قد تبدو تلك الكلمات كما وكأنها تعويذة، أو كلمات فرانكو للغة غير متعارف عليها، وقد تكون كلمات آخرى تميل في حروفها إلى العبرية أيضًا، ولكنها في
أكمل القراءةلم تكن الحضارة المصرية مجرد حضارة عابرة، أو إحدي الحضارات التي وجدت علي مر التاريخ،فقد أثبتت طيلة آلاف السنين إنها حضارة متفردة، حضارة بدأ عند نشأتها التاريخ نفسه، فكأنت أول شيء في كل شيء، حتي في علوم الفلك ورصد النجوم والكواكب، أثبتت البرديات والجداريات أن مصر كان لها السبق في تأصيل ذلك العالم منذ
أكمل القراءة"الحديقة الأثرية".. هكذا أطلق عليها الأثريون، وذلك لما تحتوية من معابد معابد، كمعبدي "إمنمحات الثالث"، "وإمنمحات الرابع" المصريين، والذين ينتميان إلي الأسرة الثانية عشر، والمعابد التي تم تشيدها خلال العصرين البطلمي والروماني، بالإضافة إلي مقصورة إيزيس وطريق
أكمل القراءة"أين توجد مقبرة الملكة نفرتيتي؟".. سؤال كثيرًا ما يتردد داخل أروقة المراكز البحثية المهتمة بعلم المصريات، كما تسعي وزارة الأثار المصرية الإجابة عنه، خاصة وأن تحديد مكان مقبرة الملكة وزوجها إخناتون من الصعوبه لمخالفتهم للنمط الديني المصري القديم، ما يعني أن طريقة الدفن قد لا تأتي بنفس
أكمل القراءة