منذ ما يقرب من أكثر من القرن، وتحديدًا في عام 1912، عثر أحد أهم الفرق البحثية الألمانية بقيادة عالم المصريات الألماني "لودفيج بورشاردت"، علي رأس جميلة الجميلات المصرية، الملكة نفرتيتي، وذلك في مدينة "أخيتاتون"، أو "تل العمارنة" بمحافظة المنيا اليوم، والتي بناها الملك
أكمل القراءةفي التاسع عشر من نوفمبر من العام 1850، عثر عالم الآثار الفرنسي أوجست مارييت، مؤسس المتحف المصري بالقاهرة، علي واحده من أهم القطع الآثرية في التاريخ، قطعة تثبت مدي أهمية القراءة والكتابة في مصر القديمة، وذلك باعتبارها أهم وسيلة لنقل الحكمة للأجيال القادمة، فقد كانوا يحرصون على تدوين كل شيء، لذا كان
أكمل القراءةيعتقد البعض أن اسم شبة جزيرة سيناء، أرض الفيروز، اكتسبته من تلك الجبال الغنية بجنوبها، تلك التلال التي حفر المصري القديم كهوفها وأبارها منذ العصر النيوليتي وخلال فترة البداري بحثًا عنه، فقد كشفت الحفريات الأثرية، التي قام بها عالم مصريات الإنجليزي السير وليام ماثيو فلندرز پتري، تلك المعسكرات
أكمل القراءةسقف خشبي وفناء بلا سقف.. بلا زخارف ولا لوحات خطية يعلوه شريط من الشرفات المبنية بالطوب الاحمر، تعلوها مئذنة من الطوب اللبن، محط رحال رحالة الباحثين عن التاريخ، ذكره بن بطوطه المؤرخ الرحال الذي ولد بطنجه في المغرب في كتابه "تحفة الأنظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" فقال عنه: " ثم
أكمل القراءة"سَيناءُ عُروس بَدَويه.. سِّيناءُ خُيول عَرَبية.. سِّيناءُ حمَامات بيضٌ.. وَسَنابِلُ قَمحٍ ذَهبية".. بتلك الكلمات وصف الشاعر الدكتور يوسف عبد القادر خليفة تلك الحالة التي تُصيب كل من يقترب من تلك البُقعة المقدسة، أرض الفيروس التي اختصها الله عز وجل بالتجلي علي أحد جبالها المقدسة لنبيه
أكمل القراءة