الكثير منا تسائل عن السر وراء نجاح ذلك الموكب الذهبي، الموكب الذي نقل من خلاله المصريين 22 من المومياوات الملكية، من المتحف المصري بميدان التحرير بوسط القاهرة، إلي متحف الحضارة المصرية في مدينة الفُسطاط، الموكب الذي تابعه العالم من الشرق إلي الغرب من خلال 400 قناة عالمية بدهشة وإنبهار، موكِبا أعاد
أكمل القراءةقبل أكثر من 110 عام مضت، وتحديدًا عام 1907، انتهي المُصمم المعماري الإيطالي "أنطونيو لاشاك"، من ذلك القصر الذي تم بناؤه في جزيرة الزمالك، ليقدمه تحفة معمارية لـ"علي بك فهمي"، ابن علي باشا فهمي، كبير ياوران الملك فؤاد الأول، ومنيرة يوسف صبري، قبل أن يُصبح بعد وفاته ملكية خاصة
أكمل القراءةسيكون من الصعب عليك أن تصدق أن القاهرة الخديوية، تلك المدينة التي وصفها الرحالة والمستكشفون الأوروبيون بـ"باريس الشرق"، كانت قبل أكثر من 150 عام مضت مجرد تلال من القمامة تفصل المدينة العثمانية القديمة عن نهر النيل، قبل أن تظهر تلك المباني ذات الطابع الأوربي النادر، مثل مترو، راديو، ديانا،
أكمل القراءةما أن ينطلق أذان المغرب بمسجد عمرو بن العاص، والذي يُعد أقدم مسجد بُني في مصر والقارة الأفريقية، حتي يصطف الآلاف من المصلين الذين جاءوا من كل صوب وحدث وراء إمام ذي صوت ندي، يحتضن بكفيه سبحة لا تفارق يديه، خلفه صفوف من البشر امتزجوا وقفوا كالبنيان المصفوف، كتلك العمدان التي تخطت أعدادها الـ300 عمود
أكمل القراءةواحد من أعرق الآثار الإسلامية، يقف ببهائه وسط القاهرة الفاطمية منذ أكثر من 180 عام مضت، ليعكس ببنائه المعماري الفريد، مزيجًا رائعا من فنون العصر المملوكي، والعثماني، والأوروبي، حتى أطلق عليه بجدارة "لؤلؤة المعز"، لغناه بزخرفة فني "الروكوكو" و "الباروكي".
أكمل القراءة