نفرتيتي

كتبت- تهاني عبد السلام 21 يوليو

"مصر بعيون هندية".. حلم الطفولة الذي أصبح حقيقة

منذ سنوات ليست بالبعيدة، جلست تلك الطفلة داخل فصلها تستمع إلي قصص المصريين القدماء، وكيف أنهم صنعوا أقوي وأرقي حضارة عرفتها الإنسانية، راحت تلتهم صور الأهرامات وأبو الهول، وفي المساء تحلم بأساطير الملوك العظام، شيدت في مخيلتها معابد ومسلات الفراعين الأولين، عاشت طفولتها تلتهم العشرات والمئات من

أكمل القراءة
كتبت- مروة رسلان 22 ابريل

"تل العمارنة".. عاصمة التوحيد التي أخفت اخناتون عن عيون كهنة آمون الغاضبون

"لقد اشتد عداء كهنة آمون.. لن يمكنني السيطرة على غضبهم، وغضب تابعيهم.. أين المفر بإيماني ومعتقدي".. سيطرت تلك العبارات علي عقل "أمنحوتب الرابع" أحد فراعنة الأسرة الـ18، والذي عُرف بفرعون التوحيد، إخناتون، فدعوته إلى عبادة الرب الواحد "آتون" لم تلقى قبولا لدي كهنة آمون،

أكمل القراءة
كتب- أحمد سلطان 22 مارس

"مساحيق التجميل".. إبتكار مصري عمرة 7 آلاف سنة.. بدأ بالكحل ومرطبات البشرة وطلاء الأظافر

"المرأة بلا طلاء كالطعام بلا ملح".. بتلك العبارة أوضح الكاتب المسرحي الروماني "تيتوس ماكيوس بلاوتس" في أواخر القرن الثالث قبل الميلاد، أهمية تلك المساحيق للمرأة، فعشق الجمال دائمًا ما يدفعها للإبداع في إنتاجها، ورغم إنها بدأت بوسائل بسيطة، إلا إنها أصبحت اليوم متطورة ومتنوعة

أكمل القراءة
كتبت: تهاني عبد السلام 10 فبراير

"مزامير داود".. سر القاعة رقم 17 بالمتحف القبطي التي تعرض أعظم كشف في القرن العشرين

لأهميته خصصوا له قاعة كاملة، فعقب الإعلان عن اكتشافه منذ أكثر من ثلاثة قرون، قرروا معاملته كأحد أهم المقتنيات عالية القيمة، يومها أدركوا أنه يستحق نفس التخصيص الذي تقوم به المتاحف العالمية، فيما يتعلق بعرضها لقطعة تكون علي قدر كبير من الأهمية، مثل متحف برلين بالجمهورية الألمانيا، الذي يخصص قاعة

أكمل القراءة