رقصات دائرية صوفية، علي أنغام قصائد الفيلسوف والشاعر التركي الصوفي جلال الدين الرومي، ستأخذك إلى عالم من الصفاء الروحي، تجعلك تشعر وكأنك تطهر نفسك من الهموم والذنوب، هذا كل ما سيراه عشاق هذا الفن في مصر، حتى الأطفال ستجدهم يتراقصون ويلتفون بتلك الحركات الروحانية، منسجمين في عالم من الخشوع.
احتار فيه المؤرخون، تارة يسمونه بمسجد الألبستر، وتارة يلقبونه بالمسجد المرمر، تحفة فنية، وهو نوع من أنواع الرخام النادر الذي كسي به، أضحت أهم معلم من معالم قاهرة المعز، قبلة لكل من يرغب في التمتع بالمحروسة من أعلي قلاعها، قبلة لكل من يسعد بالنظر لكل ألوان الفنون، إختلط طيلة تاريخة بالتاريخ والدين
"خطر الصليبيين قادم.. وخطر الفاطميين لم ينتهي بعد.. كيف نحمي أرض النيل من هجماتهم.. ومن هجمات كل طامع".. وقف الملك الناصر أبو المظفر صلاح الدين والدنيا يوسف بن أيوب بن شاذي بن مروان بن يعقوب الدُويني التكريتي، والمُلقب بـ"صلاح الدين الأيوبي"، مؤسس الدولة الأيوبية، أعلي جبل
في ختام معرضها الرابع للعلوم والهندسة، والذي يُقام تحت رعاية إدارة القاهرة التعليمية، وأُقيم بجامعة النيل خلال الفترة من 22 حتي 24 ديسمبر، أعلنت المؤسسة المصرية لتبسيط العلوم (إيجاز)، ومن خلال إصدارها الأول مجلة "الإيجيبشيان جيوجرافيك"، عن مبادرتها الأولي والتي تحمل عنوان (اكتشف مصر)،
"غية الرجال.. عادة لا يمكننا الاستغناء عنها في المزاح والأفراح".. عبارة عادة ما تسمعها في صعيد مصر، حتى الأطفال تجدهم ينتحون جانباً، يصنعون حلقة كبيرة، يتوسطها طفلين يلعبون تلك التي وصفت بالغية، تُحيط أكفهم عصا يسمونها "المحبة".
"فن التحطيب".. تلك المبارزة التي
