"الآنسة الخرساء".. هكذا عُرفت باللغة السريانية القديمة، رغم أن علماء الحياة البرية أكدوا على أنها قادرة علي التواصل مع بعضها البعض عن طريق إطلاق ذبذبات خاصة، إلا أنهم مازالوا يطلقون عليها هذا اللقب لمجرد إنها لا تصدر صوتاً مسموعاً، وحُجتهم في ذلك أن جهازها الصوتي لم يكتمل علي الإطلاق.
أكمل القراءة
كان المصريون القدماء يعتقدون أن حيوان الزرافة جاء نتاجاً لتزاوج الفهد والجمل، فقد كانوا أول سكان الأرض ترويضا لها.
الصورة للوحة "الزَّرافة النوبية"، بريشة جاك لوران أكاس، وهي ذات الزرافة التي أهداها والي مصر مُحمد علي باشا إلى شارل العاشر ملك فرنسا
أكمل القراءةأنشأة الإسكندر الأكبر منذ 2300 سنة "سور الاسكندرية العظيم".. أقدم أسوار مصر المحروسة علي شاطئ البحر المتوسط وقف الاسكندر الأكبر على شاطئ قرية راقودة أو "راكوتيس" والتي عرفت فيما بعد بالاسكندرية، مبهورا بموقعها المثالي في صدارة الأراضي المصرية، شريط ضيق طويل، يحدها من
أكمل القراءة"جوهرة الفنون".. هكذا أطلقوا عليه، علماء الفن الهندسي، وأصحاب الحرف اليدوية القديمة، ليصفوا ذلك الشيء الذي أضحي يزين كل نوافذ وأبواب مدن وبلدات مصر المحروسة، حتي الحواري والأزقة في الأحياء الفقيرة، كانت لا تخلو منه، فكانت المشربيات والبوابات، بل وحتي قاعات الجلوس، عنوان ذاك الفن الذي ملئ
أكمل القراءة"ستة ملايين فقط .. وتنسون الجزائر وثورتها ضد فرنسا"... كان هذا ما ارتأته الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس روزفلت سنة 1956، فقد توقعوا أن منحة قدرها ستة ملايين قادرة على أن ينسى الشعب المصري ورئيسهم جمال عبد الناصر أمر ثورة الجزائر، فأرسلها في حقيبة خاصة مع نائبه حسن إلهامي، مدعياً أنها
أكمل القراءة