يعتقد البعض أن اسم شبة جزيرة سيناء، أرض الفيروز، اكتسبته من تلك الجبال الغنية بجنوبها، تلك التلال التي حفر المصري القديم كهوفها وأبارها منذ العصر النيوليتي وخلال فترة البداري بحثًا عنه، فقد كشفت الحفريات الأثرية، التي قام بها عالم مصريات الإنجليزي السير وليام ماثيو فلندرز پتري، تلك المعسكرات
أكمل القراءةسقف خشبي وفناء بلا سقف.. بلا زخارف ولا لوحات خطية يعلوه شريط من الشرفات المبنية بالطوب الاحمر، تعلوها مئذنة من الطوب اللبن، محط رحال رحالة الباحثين عن التاريخ، ذكره بن بطوطه المؤرخ الرحال الذي ولد بطنجه في المغرب في كتابه "تحفة الأنظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار" فقال عنه: " ثم
أكمل القراءة"سَيناءُ عُروس بَدَويه.. سِّيناءُ خُيول عَرَبية.. سِّيناءُ حمَامات بيضٌ.. وَسَنابِلُ قَمحٍ ذَهبية".. بتلك الكلمات وصف الشاعر الدكتور يوسف عبد القادر خليفة تلك الحالة التي تُصيب كل من يقترب من تلك البُقعة المقدسة، أرض الفيروس التي اختصها الله عز وجل بالتجلي علي أحد جبالها المقدسة لنبيه
أكمل القراءة"لم يجوارها قصرًا للعزيز ولا مأوى ليوسف، لم ترواده فى تلك المكان امرأة العزيز عن نفسها، لكن راودت الأفكار أهل تلك المنطقة فظنوا أن هناك كان عزيز مصر وهناك كان يوسف، فما كان ذلك ولا جمعت في تلك القرية النساء بسكاكينهن ليقطعن ايديهن، بل قطعت أفكار قاطنيها الأن بتلك السكاكين التي ما وجدت من
أكمل القراءةمائة عام من العزلة عن المدينة، مائة عام من العمل الشاق، مائة عام من التعرض للمخاطر من اجل العمل والعرق بين جبال الصحراء ورمالها، مائة عام من التعدين جعلتها عاصمة التعدين بين أقرانها، وجعلت العاملين بها اجسادًا استُهلكت كل ما تحوي داخلها، فأضحت بيتًا للأشباح، وأصبحوا أشباحًا بلا سكن. أم
أكمل القراءة