في أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.
أكمل القراءة"علينا أن نعلم جيداً أن الإنسان المستنير علمياً أقدر علي مواجهة الحياة في المجتمع الذي يعيش فيه، ولن يكون صيداً سهلاً لكل من يسعى لخديعته والمتاجرة بجهلة وعدم معرفته، كما علينا أن ندرك أنه بدون الجمهور المستنير علمياً، لن يستمر العلماء في الحصول علي الدعم المالي والمعنوي".. هكذا قال
أكمل القراءةقبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من القرن والرُبع قرن، وتحديدًا في العام 1892، وبينما كان الخديوي عباس حلمي الثاني يتريض صيف هذا العام في الطرف الشمالي الشرقي لمدينة الأسكندرية، أثار اعجابه ذلك الشاطئ بما يحويه من ألسنه صخرية تخترق مياة البحر، أحب صوت تسرب الماء بين ثناياه في خرير ساحر طرب له، فسار في موكب من ثمانون
أكمل القراءةقبل قرنين ونصف، وتحديدًا في العام 1758، كان عالم النباتات والحيوانات السويدي كارلوس لينيوس يُعد طبعته العاشرة من كتابة الأشهر "نظام الطبيعة"، وحينما تناول طبيعة ذلك الحيوان قال أنه يشبه "الأشباح"، أو ما يُعرف باللاتينية "ليمورس"، والذي يشير إلى الأشباح التي كانت تطرد
أكمل القراءة