أقام عدد من فناني الهند التشكيليين، معرضا للأعمال الفنية غير التقليدية. حيث استضافت جامعة داروين إنترناشونال، المعرض المقام في مناطق غير حضرية بالهند، حريصين على إلقاء الضوء على التعليم
شمل المعرض محاولات فنية تعاملت مع الطبيعة، بعيدا عن الألوان واللوحات المعروفة، في معرض أقرب الى التجريد
"بروحيَ من نصّ الغزال لها الوَلا.. وأقسم ما لي غير جفنك وارث.. وعدّ البرايا حسنها فهو أوَّلٌ.. وشمس الضحى والبدر ثانٍ وثالث".. منذ ستة قرون مضت صاغ شاعرنا المصري وأديبنا الكبير، ابن نباتة المصري، هذه الأبيات، ففي القرن الرابع عشر من الميلاد، خرجت تلك الأبيات، لتصف ذلك الجمال الذي يزين
تستعد المملكة المغربية باعتبارها منطقة رئيسية للطيور الجارحة، لبدء استراتيجية بيئية برية ضخمة للحفاظ علي هذا النوع من الطيور، من خلال التعاون المشترك بين فريق البحوث المعني بحماية الطيور في المغرب، وهو "غريبوم- بيردليف موروكو"، والاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة في البحر المتوسط التابع للاتحاد
"ومن منا لا يحب كوب الشاي الساخن في أي مكان يتواجد فيه من العمل إلي البيت أو المقهي، ولكن هل تعلم من أين يأتي الشاي".
هنا كينيا في قلب إفريقيا، حيث كان للطقس الاستوائي دوره الهام في ازدهار الزراعة في الأراضي الكينية الخصبة، ويعمل بالزراعة 78% من القوة العاملة، فاشتهر الكينيون
أقامت الفنانة التشكيلية الأمريكية فيكي تذمير، معرضا عالميا تحت عنوان (الإنسانية هي عائلة في جميع أنحاء الكون)، بالمكتبة الموسيقية بدار الأوبرا المصرية والذي يستمر حتي الخميس المقبل.
ويضم المعرض 35 لوحة متنوعة حرصت الفنانة علي استخدام الألوان المائية فيها.
من جانبها أكدت
