"رأس نفرتيتي مِلك مصر، ويتبع ثقافتها التاريخية، قُمنا بسرقته حينما كانت مصر خاضعة للسيطرة البريطانية".. قد يبدوا هذا أول اعتراف ألماني نُشر في مجلة "دير شبيجل" الإسبوعية، والتي تُعد أحد أهم المطبوعات الرسمية الألمانية، بل وتصدر رأس الملكة وذلك العنوان العريض الغلاف الخارجي، في
أكمل القراءةكان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءةرغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من خمسة وتسعون عامًا مضت، تحديدًا في العام 1925، حصلت العاصمة المصرية القاهرة علي وسام أجمل وأنظف مدينة فى حوض البحر المتوسط وأوروبا، حتي أن تجميل مدينتي لندن أو باريس، كانوا يفتخرون أنها أصبحت راقية ونظيفة مثل القاهرة، وقد جاء هذا الفوز علي حساب عواصم أوروبية كبيرة وعريقة، علي رأسها
أكمل القراءةسيكون من الصعب عليك أن تصدق أن القاهرة الخديوية، تلك المدينة التي وصفها الرحالة والمستكشفون الأوروبيون بـ"باريس الشرق"، كانت قبل أكثر من 150 عام مضت مجرد تلال من القمامة تفصل المدينة العثمانية القديمة عن نهر النيل، قبل أن تظهر تلك المباني ذات الطابع الأوربي النادر، مثل مترو، راديو، ديانا،
أكمل القراءة