طائر هادئ، يكاد لا يصدر صوتاً، عرفه المصري القديم منذ بداية عصر الأسرات، ورفعه لأعلى مكانة يمكن أن يصل إليها كائن حي على سطح الكرة الأرضية، فلم يكتفوا بنقش صوره على جدران معابدهم ومقابرهم فقط، بل أضحى رمزا للإله تحوت، حتى أن إكتشاف مومياواته المحنطة مازال يجدها علماء الآثار حتى الآن في قبور
أكمل القراءةوصفت بأنها أكبر وأقدم البحيرات الطبيعية العذبة في العالم، قديما كانت أكثر ضخامة مما تبدوا علية اليوم بأكثر من عشرة أضعاف حجمة اليوم، تبلغ مساحتها 230 كيلو مترا مربعة، في حين كانت تتخطي حاجز الـ2500 كيلو متر مربع، يوم ما كانت جزء من من بحيرة موريس القديمة، وهو إسم فرعوني يعني "البحيرة
أكمل القراءة"غية الرجال.. عادة لا يمكننا الاستغناء عنها في المزاح والأفراح".. عبارة عادة ما تسمعها في صعيد مصر، حتى الأطفال تجدهم ينتحون جانباً، يصنعون حلقة كبيرة، يتوسطها طفلين يلعبون تلك التي وصفت بالغية، تُحيط أكفهم عصا يسمونها "المحبة". "فن التحطيب".. تلك المبارزة التي
أكمل القراءةجاء السيد المسيح إلى مصر مع والدته السيدة العذراء مريم وخطيبها يوسف النجار، هربا من بطش هيرودس الملك فى فلسطين، ليظلوا بها قرابة ثلاث سنوات، وقد وثق إنجيل متّى بالكتاب المقدس سبب التوجه لمصر، حيث قال: «إذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا: قم وخذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر، وكُن هناك حتى
أكمل القراءة