كائن شرس، مُثير للإشمئزاز رغم نعومته، عدواني رغم رقته، يهاجم لمجرد الشعور بالخطر، رغم ما يتركه مظهرها من قشعريرة وإنطباع سيء في النفوس، إلا أن المصريون القدماء قدسوه، وجعلوه رمزا للسيادة، ورفعوه إلى مصاف الآلهة. "الكوبرا المصرية".. أحد الأفاعي التي وصفت بأنها أكبر أنواع الكوبرا في
أكمل القراءة"تبدوا وكأنها القطب الشمالي أو صحراء سيبيريا الجليدية".. هكذا أطلق عليها رحالة الصحراء الغربية، إلا أن شمسها الحارقة، ورياحها الحارة، أخرجتها من هذا التصنيف البارد. "الصحراء البيضاء".. هنا يحتضن الخيال الواقع، حتى يخيل إليك أن الطبيعة تتناغم في رقصات هزلية صبيانية لتخلق
أكمل القراءة"الآنسة الخرساء".. هكذا عُرفت باللغة السريانية القديمة، رغم أن علماء الحياة البرية أكدوا على أنها قادرة علي التواصل مع بعضها البعض عن طريق إطلاق ذبذبات خاصة، إلا أنهم مازالوا يطلقون عليها هذا اللقب لمجرد إنها لا تصدر صوتاً مسموعاً، وحُجتهم في ذلك أن جهازها الصوتي لم يكتمل علي الإطلاق.
أكمل القراءة
كان المصريون القدماء يعتقدون أن حيوان الزرافة جاء نتاجاً لتزاوج الفهد والجمل، فقد كانوا أول سكان الأرض ترويضا لها.
الصورة للوحة "الزَّرافة النوبية"، بريشة جاك لوران أكاس، وهي ذات الزرافة التي أهداها والي مصر مُحمد علي باشا إلى شارل العاشر ملك فرنسا
أكمل القراءةهل تعلم أن المصريين القدماء هم أول من عرفوا الطب، بمعنى أدق هم "أبو الطب" وليس اليوناني "أبو قراط"، فقبل أبو قراط بأكثر من 22 قرنا، عرف المصريون الطب في عهد "ايمحوتب الكاهن"، كما قاموا بأخطر وأدق العمليات الجراحية، وقد ساعدهم فى ذلك العلم والتقدم فيه العقيدة المصرية
أكمل القراءة