كان للعلوم التي وضعها الثلاثي "مارييت وماسبيرو وكارتر"، أثرها في نفوس علماء الأثار في العالم أجمع، ما أدي إلي انتشار هذا العلم داخل القارة الاوروبية، فلم نعد هناك دولة أو جامعة إلا وبها قسم لعلم المصريات أو "الإيجيبتولوجي"، فمن ألمانيا شمالاً، حتي إيطاليا جنوباً، ومن روسيا
أكمل القراءةعلي بُعد حوالي 50 كيلومترا من محافظة الفيوم، وعلي عمق ما يقرب من 30 كيلومترًا من سطح الأرض، يقبع ذلك الوادي الغني بالطمي الأسود النقي، علي أطرافه نشأت تلك القرية الضاربة بعمق التاريخ، اشتهرت بحرفة أجدادنا المصريون القدماء، والتي احترفوا صناعتها منذ آلاف السنين، فأضحوا قبلة لتلك الصناعة عالميًا،
أكمل القراءة"داخل أروقة كنيسته وقف القس حاملا في يده ذلك الخبز، يقترب منه رعايا الكنسية من المصلين، يقطع بيديه قطعًا صغيرة من الخبز، ليطعم بها أفواه العابدين".. كثرًا ما نري ذلك المشهد في صلاة القداس الإلهي لأقباط مصر، قطعة من الخبز المستدير يمسك بها القس ليطعم بها الكثير من المُصلين داخل
أكمل القراءة"والناس فى حبه سكارى .. هاموا على شطه الرحيب .. آه على سرك الرهيب .. وموجك التائه الغريب .. يا نيل يا ساحر الغيوب" .. بتلك الكلمات وقف موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، يتغنى بعظمة نهر النيل، في قصيدة "النيل الخالد"، والتي وصف فيها الشاعر "محمود حسن إسماعيل" حالة العشق
أكمل القراءةتتوالى على الأرض الكثير من الحضارات المختلفة، تضمحل إحداهما وعلى أطلالها تلمع وتشع أخرى، وما بين هذه وتلك، تتبقى بعض الآثار التى تمثل نقطة إلتقاء بين الماضي والحاضر، لذا نري بعض التشابه فيما بينها، حتي وأن إختلفت في الأهداف والقيم، وقديمًا تسائل البعض حول العلاقة بين حضارة مصر الفرعونية، والتي
أكمل القراءة