مدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري. "معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
أكمل القراءة"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات
أكمل القراءةمنذ 155 عام مضت، وتحديدا في شالء عام 1863، وبمجرد جلوسة على العرش في شهر يناير، أصدر الخديوي اسماعيل، خامس حكام مصر من الأسرة العلوية، قراراً بسرعة إنشاء قصر ضخم لشئون الحكم، ليعبر عن الدولة المصرية الحديثة. يوماً رآى الخديوي اسماعيل قصر صغير، تمتلكه أرملة "عابدين بك"، احد القاده
أكمل القراءةكائن شرس، مُثير للإشمئزاز رغم نعومته، عدواني رغم رقته، يهاجم لمجرد الشعور بالخطر، رغم ما يتركه مظهرها من قشعريرة وإنطباع سيء في النفوس، إلا أن المصريون القدماء قدسوه، وجعلوه رمزا للسيادة، ورفعوه إلى مصاف الآلهة. "الكوبرا المصرية".. أحد الأفاعي التي وصفت بأنها أكبر أنواع الكوبرا في
أكمل القراءة"كان من المفترض أن يقفوا حراساُ علي حيوانات حديقة الجيزة، ولكن جمالهم الأخاذ أخبر الخديوي إسماعيل علي الاستعانه بهم لتزيين أقدم كوبري علي نهر النيل".. لا اعتقد أن أحد في مصر يعرف تلك المعلومة، فحينما شرع في بناء كوبري "قصر النيل"، أول كوبري علي نهر النيل في أواخر القرن التاسع
أكمل القراءة