نظمت المؤسسة المصرية لتبسيط العلوم، أول رحلاتها الاستكشافية لأكثر من 500 من طلاب المدارس المصرية، إلى سفح الهرم، لمرافقة عالم المصريات الدكتور زاهي حواس، زير الأثار الأسبق، وكبير الاستشاريين العلميين للمؤسسة، في جولة بمنطقة الأهرامات.
يذكر أن تجمع من 15 مدرسة مصرية، بمرحلتيها الابتدائية
مدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري.
"معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
"غية الرجال.. عادة لا يمكننا الاستغناء عنها في المزاح والأفراح".. عبارة عادة ما تسمعها في صعيد مصر، حتى الأطفال تجدهم ينتحون جانباً، يصنعون حلقة كبيرة، يتوسطها طفلين يلعبون تلك التي وصفت بالغية، تُحيط أكفهم عصا يسمونها "المحبة".
"فن التحطيب".. تلك المبارزة التي
"ستة ملايين فقط .. وتنسون الجزائر وثورتها ضد فرنسا"... كان هذا ما ارتأته الإدارة الأمريكية بقيادة الرئيس روزفلت سنة 1956، فقد توقعوا أن منحة قدرها ستة ملايين قادرة على أن ينسى الشعب المصري ورئيسهم جمال عبد الناصر أمر ثورة الجزائر، فأرسلها في حقيبة خاصة مع نائبه حسن إلهامي، مدعياً أنها
"كم أنا سعيد لأنني سأزور مصر.. سعيد لأنني سأري أهرامات أجدادي اليهود".. عبارة حماسية مصحوبة بضحكة ساخرة أطلقها رئيس الوزراء الإسرائيلي "مناحيم بيجن" وهو ينظر من نافذة الطائرة التي أقلته والرئيس السادات عام 1979 أثناء زيارته إلي مصر، عبارة كان الهدف منها استثارة غيظ الرجل الذي
