منذ ما يقرب من أكثر من القرن، وتحديدًا في عام 1912، عثر أحد أهم الفرق البحثية الألمانية بقيادة عالم المصريات الألماني "لودفيج بورشاردت"، علي رأس جميلة الجميلات المصرية، الملكة نفرتيتي، وذلك في مدينة "أخيتاتون"، أو "تل العمارنة" بمحافظة المنيا اليوم، والتي بناها الملك
أكمل القراءة"لقد أثار حبيبى قلبى بصوته، وتركنى فريسة لقلقى وتلهفى، إنه يسكن قريبًا من بيت والدتى، ومع ذلك فلا أعرف كيف أذهب نحوه، ربما تستطيع أمى أن تتصرف حيال ذلك، ويجب أن أتحدث معها وأبوح لها، إنه لا يعلم برغبتى فى أن آخذه بين أحضانى، ولا يعرف بما دفعنى للإفصاح بسرى لأمى، إن قلبى يسرع فى دقاته عندما
أكمل القراءة"لقد اشتد عداء كهنة آمون.. لن يمكنني السيطرة على غضبهم، وغضب تابعيهم.. أين المفر بإيماني ومعتقدي".. سيطرت تلك العبارات علي عقل "أمنحوتب الرابع" أحد فراعنة الأسرة الـ18، والذي عُرف بفرعون التوحيد، إخناتون، فدعوته إلى عبادة الرب الواحد "آتون" لم تلقى قبولا لدي كهنة آمون،
أكمل القراءةلأهميته خصصوا له قاعة كاملة، فعقب الإعلان عن اكتشافه منذ أكثر من ثلاثة قرون، قرروا معاملته كأحد أهم المقتنيات عالية القيمة، يومها أدركوا أنه يستحق نفس التخصيص الذي تقوم به المتاحف العالمية، فيما يتعلق بعرضها لقطعة تكون علي قدر كبير من الأهمية، مثل متحف برلين بالجمهورية الألمانيا، الذي يخصص قاعة
أكمل القراءةمدينة صغيرة، أتخذها المصريون القدماء مكاناً للعبادة لمئات السنين، بدأ بمكان صغير، وتحول ليضم أهم مجمع ديني في العصر القديم، وصفتها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي تُعرف عالميا باسم اليونسكو عام 1979 ميلادية بأنها أعظم تراث بشري. "معبد الكرنك".. ذلك المعبد الأثري
أكمل القراءة