حينما نتحدث عن المومياء الصارخة علينا أن نتساءل أولًا، أي مومياء نقصد، فهناك مومياوتين صارختين، أحدهما لسيدة، والأخري لرجل، ومما زاد من غموض الأمر، أن كلا الموميتين من الأمراء، والموميتين تم العثور عليهما فاغرين أفواههم، يبدو وكأن موتهم شهد رعبًا عظيمًا، ووجه يملؤه الألم، والسؤال عن ذلك الألم الذي
أكمل القراءةوصفها المؤرخون بلؤلؤة شارع المعز، كما عدوها تحفة معمارية مملوكية، ما جعلها بحق طرازاً فريداً في العمارة الإسلامية، فتلك المجموعة التي أمر السلطان الملك المنصور سيف الدين أبو المعالي وأبو الفتح قلاوون بن عبد الله الألفي التركي الصالحى النجمى ببنائها، وتتكون من مسجد ومدرسة وقبة وبيمارستان، أضحت
أكمل القراءة"الحديقة الأثرية".. هكذا أطلق عليها الأثريون، وذلك لما تحتوية من معابد معابد، كمعبدي "إمنمحات الثالث"، "وإمنمحات الرابع" المصريين، والذين ينتميان إلي الأسرة الثانية عشر، والمعابد التي تم تشيدها خلال العصرين البطلمي والروماني، بالإضافة إلي مقصورة إيزيس وطريق
أكمل القراءةإيمانًا منه للحياة بعد البعث، اشتهر المصري القديم بتحنيط موتاه، خاصةً جثث الملوك والملكات، وذلك لاعتقاداتٍ دينيةٍ كانوا يؤمنون بها، والدليل علي ذلك العثور علي مئات المومياوات لملوك وملكات مصر العظام، ومن النادر أن تخلوا مقبرة من مومياء صاحبها، حتى أصبحت تلك المومياوات رمزًا يُشير إلى المصرية
أكمل القراءةلكل بقعة علي أرض مصر فنها الشعبي التي تتميز بها، وفى الجنوب، حيث منبع الحضارة المصرية، نري الكثير من الموروثات الشعبية الفلكلورية، والتي غالبا ما يتوارثها أبناء الجنوب، فمنذ آلاف السنين حفظ أجدادنا المصريين تلك الفنون بنقشها علي جدران المعابد. وفي مدينة أسوان، الغنية بالآثار الفرعونية، يظهر
أكمل القراءة