"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات
أكمل القراءةوصفت بأنها أكبر وأقدم البحيرات الطبيعية العذبة في العالم، قديما كانت أكثر ضخامة مما تبدوا علية اليوم بأكثر من عشرة أضعاف حجمة اليوم، تبلغ مساحتها 230 كيلو مترا مربعة، في حين كانت تتخطي حاجز الـ2500 كيلو متر مربع، يوم ما كانت جزء من من بحيرة موريس القديمة، وهو إسم فرعوني يعني "البحيرة
أكمل القراءة