أنشأة الإسكندر الأكبر منذ 2300 سنة "سور الاسكندرية العظيم".. أقدم أسوار مصر المحروسة علي شاطئ البحر المتوسط وقف الاسكندر الأكبر على شاطئ قرية راقودة أو "راكوتيس" والتي عرفت فيما بعد بالاسكندرية، مبهورا بموقعها المثالي في صدارة الأراضي المصرية، شريط ضيق طويل، يحدها من
أكمل القراءة"جوهرة الفنون".. هكذا أطلقوا عليه، علماء الفن الهندسي، وأصحاب الحرف اليدوية القديمة، ليصفوا ذلك الشيء الذي أضحي يزين كل نوافذ وأبواب مدن وبلدات مصر المحروسة، حتي الحواري والأزقة في الأحياء الفقيرة، كانت لا تخلو منه، فكانت المشربيات والبوابات، بل وحتي قاعات الجلوس، عنوان ذاك الفن الذي ملئ
أكمل القراءة"واحدة من أعظم القوى الأربع في العالم"... هكذا قال أهم مؤرخي الحضارة الفارسية، قوي نمت في شرق القارة الأفريقية، رغم انها تأسست في القرن الأول الميلادي، لم تزدهر إلا خلال القرنين الرابع والسابع الميلادي، قبل أن تسقط نهائيا في القرن العاشر الميلادي، تقول إحدي الأساطير أن مؤسسها أحد أحفاد
أكمل القراءةوقف السلطان قايتباي علي شاطئ الإسكندرية متزمراً، لم تعجبه تلك الحالة التي ووصلت إليها تلك المدينة البائسة، فرغم إنها البوابة الشمالية لمصر المحروسة، لم يكن لها أي سور أو قلعة تحميها، منذ أن هدأت زلازل ساحل المتوسط، التي دمرت حصون الإسكندرية وأسوارها ومنارتها القابعة في جزيرة فاروس، لم يكن للمدينة
أكمل القراءة"أطباق طائرة، مخلوقات فضائية، عوالم مشابهة".. طيلة قرن مضي والبشر يقتنعون بأن هناك حياة أخري، وأن هذا الكون الفسيح لا يمكن أن يكون قد خُلق من اجلهم فقط، لم يكتفوا بسينما الخيال العلمي، أو حتي كتابات ما وراء الطبيعة، ولكنهم راحوا يطلقون الرحلة تلو الأخرى، انطلقوا خارج كوكب الأرض في
أكمل القراءة