قبل أكثر من عشرة قرون ونصف، وتحديدًا في ستينات القرن العاشر، 966 ميلادية، وبمجرد أن استقر الحكم لجوهر الصقلي، أحاط القاهرة بسور ضخم من الطوب اللبن قد اندثر تماما، يتخلله ثماني بوابات، فحتي عهده، وطبقًا للمؤرخ الامريكي "لويس ممفورد"، كانت الصحراء هي السور الطبيعي لمصر، ولكنها لم تكن كذلك
أكمل القراءةمؤخرا نجحت الحكومة المصرية في استرداد مخطوط "قنصوة الغورى"، وذلك بعد إثبات ملكيته وأحقيته، وذلك قبيل بيعة في العاصمة البريطانية لندن، لتُصبح بذلك ثاني مخطوطة يتم استردادها خلال أربعة أشهر فقط، وهي عبارة عن مخطوطة تضم ربعة قرآنية تعود ملكيتها الى السلطان قنصوة الغورى اخر الحكام المماليك،
أكمل القراءة"صناعة الفخار".. أقدم الحرف التي عرفها المصري القديم، والذي اكتشف منذ أقدم العصور روح الطمي الذى يجلبه نهر النيل ويراكمه فى واديه الخصيب، فقام بتشكيله وحرقه فى أفران تنضجه وتمنحه الصلابة، ووصل إلى درجة عالية من الدقة والكمال في صناعته، بداية من أواني الأطعمة وأدوات الزينة، حتى توابيت
أكمل القراءةاحتار فيه المؤرخون، تارة يسمونه بمسجد الألبستر، وتارة يلقبونه بالمسجد المرمر، تحفة فنية، وهو نوع من أنواع الرخام النادر الذي كسي به، أضحت أهم معلم من معالم قاهرة المعز، قبلة لكل من يرغب في التمتع بالمحروسة من أعلي قلاعها، قبلة لكل من يسعد بالنظر لكل ألوان الفنون، إختلط طيلة تاريخة بالتاريخ والدين
أكمل القراءة"صغيرتان وجميلتان.. لم تكملا بعد العام الثاني والعشرين، تخرجتا من جامعة القاهرة، بعد أن تخصصتا في أدق علوم الطب، قد يظن البعض أنهما كأي فتاة مثلهما، سيبحثان عن وظيفة قريبة من قاهرة المعز، ولكنهما كعادتهما دائماً، ضحتا بأضواء العاصمة، وقررا أن يشدا الرحال إلى غياهب الجنوب. "منى
أكمل القراءة