واحد من أعرق الآثار الإسلامية، يقف ببهائه وسط القاهرة الفاطمية منذ أكثر من 180 عام مضت، ليعكس ببنائه المعماري الفريد، مزيجًا رائعا من فنون العصر المملوكي، والعثماني، والأوروبي، حتى أطلق عليه بجدارة "لؤلؤة المعز"، لغناه بزخرفة فني "الروكوكو" و "الباروكي".
أكمل القراءةبمجرد أن تطأ بقدميك باحة مسجد الحاكم بأمر الله، سيلفت ناظريك هاتين الطفلتين الصغيرتين، اعتدن اجتياز بوابة الفتوح يوميًا للعب واللهو داخل ساحة مسجد الحاكم بأمر الله، ليستمتعن بعيدًا غبار شوارع مصر القديمة بمياة نافورة باحة المسجد، واثناء رحلتنا الاستكشافية الثانية لتلاميذ المدارس بشارع المعز، والتي
أكمل القراءةفتاة صغيرة، أصرت علي حمل لافتة المؤسسة طيلة رحلتنا الاستكشافية في شارع المعز، بمجرد أن تجمع الطلاب الفائزون بمعرض القاهرة الرابع للعلوم والهندسة صباح يوم الجمعة الموافق 13 إبريل 2018، واسفل بوابة الفتوح أقبلت ضاحكة، ابلغتنا أمها إنها سعيدة اليوم، فلأول مرة ستري شارع المعز، إختطفت اللافتة وأصرت علي
أكمل القراءة"لم يعمر في الإسلام أكثر منه زخرفة، ولا أحسن منه ترخيمًا بعد الجامع الأموي".. بتلك الكلمات وصف المؤرخ المصري شمس الدين أبو الخير محمد السخاوي في القرن الـ15 ذلك الأثر الإسلامي العريق، والذي يقف شامخًا منذ أكثر من 600 عام مضت، ليكون شاهدًا على روعة العمارة في العصر المملوكي، بل وفي العصر
أكمل القراءةواحدا من أهم المنازل الأثرية الإسلامية القديمة، مازال يقف شاهدًا ودليلًا حيًا على روعة فن العمارة المصرية في العصر العثماني، حتى أن المؤرخين وصفوه بدرة العمارة العثمانية وتاجها، ورغم مرور ما يقرب من 370 عامًا على بنائه، مازال يحتفظ بذات الوصف. "بيت السحيمي".. منزل أثري يوجد في قلب
أكمل القراءة