رغم أن حضارتنا الفرعونية حضارة مصرية الطابع، سواء كان ذلك جغرافيًا أو تاريخيًا، إلا أن اللافت للنظر أن العلماء الأبرز في دراسة "الايجيبتولوجي"، وهو أحد فروع علم الآثار الذي يختص بدراسة التاريخ المصري القديم، من آداب ولغة وفنون وديانة وحفريات، أغلبهم يحمل الطابع الأجنبي، والأكثر من ذلك
أكمل القراءةفي أقصى الجنوب الشرقي من الصحراء الشرقية داخل مثلث حلايب، وعلى مساحة تزيد عن 35 ألف كيلومتر مربع ، تقع واحدة من أجمل المحميات الطبيعية في مصر على أرضها، ويمزج التاريخ والطبيعة مع البرية، الحياة البحرية والثقافية، لوحة فنية لا مثيل لها، محمية كان الطبيعية أو ما يسمى بالسهول الخضراء في الجنوب.
أكمل القراءةقبل خمسة آلاف عام مضت، لم يجد المصري القديم سوي ذلك الطائر ليعبر عن إحدي حروف اللغة الهيروغليفية، وذلك للدلالة عن بعض الكلمات التي تعبر عن القوة والسطوة، والتي من أهمها كلمات مثل، أم، مزدهر، جدة، وأيضًا "حاكم"، لذا أُطلق علية إسم "فراخ الفرعون"، فذلك الطائر رغم كونه ينتمي لعالم
أكمل القراءةمنذ ما يقرب من القرن والرُبع قرن، وتحديدًا في العام 1892، وبينما كان الخديوي عباس حلمي الثاني يتريض صيف هذا العام في الطرف الشمالي الشرقي لمدينة الأسكندرية، أثار اعجابه ذلك الشاطئ بما يحويه من ألسنه صخرية تخترق مياة البحر، أحب صوت تسرب الماء بين ثناياه في خرير ساحر طرب له، فسار في موكب من ثمانون
أكمل القراءةتحفة معمارية أثرية، تحمل مزيج بين العديد من الفنون الإسلامية المتنوعة، كالفن الفاطمي والمملوكي والعثماني والأندلسي والفارسي وكذلك الفن الشامي، واليوم أصبح من أفضل المتاحف الذي يتردد عليه الزائرين بصفة دائمة، سواء للسياحة أو لإقامة الحفلات وورش العمل. "قصر الأمير محمد علي المنيل"
أكمل القراءة