لم تعد تفاجئنا حضارتهم، لم تعد تبهرنا أفكارهم، فقد اعتدنا اكتشاف كل ما هو جديد كل يوم، منذ عامين تأكد الفريق العلمي المصري لدراسة المومياوات الملكية، من أن الفراعنة لم يتقدموا فقط في علوم الطب والتشريح ولكن وصلوا إلى مراحل خطيرة من التقدم العلمي في أفرع الأجهزة التعويضية، وكذلك في طب التجميل وإصلاح
أكمل القراءةمنذ قرن مضى، وبمجرد أن وضعت الحرب العالمية أوزارها، ونتيجة للتشوهات التي حدثت للكثير من الرجال في المعارك، أضحت تلك الجراحات البديل الوحيد لحياة بلا تشوه، حياة خالية من العقد النفسية. أول من ألتفت لذلك الأمر، كان الجراح النيوزيلاندي "هارولد جيلز"، والذي طور من جراحات التجميل التي
أكمل القراءةوصفت بأنها أقدم لوحات تصوير الوجه البشري، فلأول مرة في التاريخ الإنساني تخرج عن إطار الرسم الجانبي، فقد اعتاد الفنان المصري القديم على رسم الوجوه من الجانب، حتى وإن كان الجسد من الأمام أو الخلف، ويمكن ملاحظة ذلك في رسوم المعابد الفرعونية، ما جعلها مدرسة خاصة امتازت بخروجها على الإطار المصري القديم
أكمل القراءةلأهميته خصصوا له قاعة كاملة، فعقب الإعلان عن اكتشافه منذ أكثر من ثلاثة قرون، قرروا معاملته كأحد أهم المقتنيات عالية القيمة، يومها أدركوا أنه يستحق نفس التخصيص الذي تقوم به المتاحف العالمية، فيما يتعلق بعرضها لقطعة تكون علي قدر كبير من الأهمية، مثل متحف برلين بالجمهورية الألمانيا، الذي يخصص قاعة
أكمل القراءةأرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءة