"بنتي مهرها 3 قطع مصنوعة يدوياً وبختم صاحبها.. ومتنساش تكتب عليهم إسمها".. قديماً، وتحديدا في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين، لم يخلو زواجاً من تلك العبارة، خاصة بين الأسر التي وصفت بأنها ميسورة الحال، والتي تري عيباً في أن تدخل إبنتها منزلاً جديدا لا يوجد فيه تلك المصنوعات
أكمل القراءةأرض النخيل، التي عرفها الفراعنة ويجهلها الأحفاد، تعد أكبر خزان للمياه الجوفية في مصر، رغم أهميتها العالمية في السياحة العلاجية، إلا أن إنعزالها عن حياة الحضر جعلها أرضا بكر لا يتوافد عليها الكثيرون. "واحة سيوة".. توجد في محافظة مطروح، على بُعد 900 كيلومتر من القاهرة، و 50 كيلومتر
أكمل القراءة"عملاق الغابة الحنون"... هكذا وصفه علماء الحياة البرية، فرغم ضخامة جسمه التي جعلته عملاقا للغابة الإفريقية بلا منازع، يمتلأ رقة ووداعة، حتى أنه قد يجيش بالبكاء أحياناً لمجرد رؤيته لحيوان آخر مصاب، لا يقبل أبداً أن تطأ قدمية حيوان صغير في طريقه، بمجرد أن يراه، يحمله بخرطومه القوي، وبمنتهى
أكمل القراءة